Skip to main content

الأصحاح الثاني

1- ث- لا 14:6-18؛ عد 4:15.

2- ج- لا 16،9:2.

2- ح- الذبيحة (رمزيا): لا 1:3 (تك 15:3؛ عب 18:10).

3- خ- لا 10:2، 16:6.

4- د- الخمير. مت 33:13 ملاحظة.

9- ذ- لا 2:2.

10- ر- لا 16:6.

تقدِمَة "رَائِحَةِ السُّرُور": (2) تَقدِمَة الطعَام (لا 1:2)

(أنظر لا 14:6-23)

1«وَإِذَا قَرَّبَ أَحَدٌ قُرْبَانَث تَقْدِمَةٍ لِلرَّبِّ يَكُونُ قُرْبَانُهُ مِنْ دَقِيقٍ1. وَيَسْكُبُ عَلَيْهَا زَيْتاً وَيَجْعَلُ عَلَيْهَا لُبَاناً. 2وَيَأْتِي بِهَا إِلَى بَنِي هَارُونَ الْكَهَنَةِ وَيَقْبِضُ مِنْهَا مِلْءَ قَبْضَتِهِ مِنْ دَقِيقِهَا وَزَيْتِهَا مَعَ كُلِّ لُبَانِهَا. وَيُوقِدُ الْكَاهِنُ تِذْكَارَهَاج عَلَى الْمَذْبَحِ وَقُودَح رَائِحَةِ سُرُورٍ لِلرَّبِّ. 3وَالْبَاقِيخ مِنَ التَّقْدِمَةِ هُوَ لِهَارُونَ وَبَنِيهِ. قُدْسُ2 أَقْدَاسٍ مِنْ وَقَائِدِ الرَّبِّ. 4«وَإِذَا قَرَّبْتَ قُرْبَانَ تَقْدِمَةٍ مَخْبُوزَةٍ فِي تَنُّورٍ تَكُونُ أَقْرَاصاً مِنْ دَقِيقٍ فَطِيراًد مَلْتُوتَةً بِزَيْتٍ وَرِقَاقاً فَطِيراً مَدْهُونَةً بِزَيْتٍ. 5وَإِنْ كَانَ قُرْبَانُكَ تَقْدِمَةً عَلَى الصَّاجِ تَكُونُ مِنْ دَقِيقٍ مَلْتُوتَةً بِزَيْتٍ فَطِيراً. 6تَفُتُّهَا فُتَاتاً وَتَسْكُبُ عَلَيْهَا زَيْتاً. إِنَّهَا تَقْدِمَةٌ. 7«وَإِنْ كَانَ قُرْبَانُكَ تَقْدِمَةً مِنْ طَاجِنٍ فَمِنْ دَقِيقٍ بِزَيْتٍ تَعْمَلُهُ. 8فَتَأْتِي بِالتَّقْدِمَةِ الَّتِي تُصْطَنَعُ مِنْ هَذِهِ إِلَى الرَّبِّ وَتُقَدِّمُهَا إِلَى الْكَاهِنِ فَيَدْنُو بِهَا إِلَى الْمَذْبَحِ. 9وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنَ التَّقْدِمَةِ تِذْكَارَهَاذ وَيُوقِدُ عَلَى الْمَذْبَحِ وَقُودَ رَائِحَةِ سَرُورٍ لِلرَّبِّ. 10وَالْبَاقِير مِنَ التَّقْدِمَةِ هُوَ لِهَارُونَ وَبَنِيهِ قُدْسُ أَقْدَاسٍ مِنْ وَقَائِدِ الرَّبِّ. 11«كُلُّ التَّقْدِمَاتِ الَّتِي تُقَرِّبُونَهَا لِلرَّبِّ لاَ تُصْطَنَعُ خَمِيراً لأَنَّ كُلَّ خَمِيرٍ وَكُلَّ

12- أ- خر 22:34؛ لا 17،10:23.

14- ب- لا 14:23.

عَسَلٍ3 لاَ تُوقِدُوا مِنْهُمَا وَقُوداً لِلرَّبِّ. 12قُرْبَانَ أَوَائِلَأ تُقَرِّبُونَهُمَا لِلرَّبِّ. لَكِنْ عَلَى الْمَذْبَحِ لاَ يَصْعَدَانِ لِرَائِحَةِ سُرُورٍ. 13وَكُلُّ قُرْبَانٍ مِنْ تَقَادِمِكَ بِالْمِلْحِ4 تُمَلِّحُهُ وَلاَ تُخْلِ تَقْدِمَتَكَ مِنْ مِلْحِ عَهْدِ إِلَهِكَ. عَلَى جَمِيعِ قَرَابِينِكَ تُقَرِّبُ مِلْحاً. 14«وَإِنْ قَرَّبْتَ تَقْدِمَةَ بَاكُورَاتٍب لِلرَّبِّ فَفَرِيكاً مَشْوِيّاً بِالنَّارِ. جَرِيشاً سَوِيقاً تُقَرِّبُ تَقْدِمَةَ بَاكُورَاتِكَ. 15وَتَجْعَلُ عَلَيْهَا زَيْتاً وَتَضَعُ عَلَيْهَا لُبَاناً. إِنَّهَا تَقْدِمَةٌ. 16فَيُوقِدُ الْكَاهِنُ تِذْكَارَهَا مِنْ جَرِيشِهَا وَزَيْتِهَا مَعَ جَمِيعِ لُبَانِهَا وَقُوداً لِلرَّبِّ.

المراجع

1 (1:2)- تَشبِيهٌ لِحَيَاةِ يَسُوع المَسِيح الكامِلة.

2 (3:2)- كانَ الكهَنَةُ يَنَالونَ البَقِيَّة البَاقِيَة مِن كُلِّ تَقدِمَةِ القُربَانِ، والكَمِّيَّة هُنَا غَيرُ مَذكورَة (قارن لا 10:2، 16:6-18).

3 (11:2)- لِلعَسَلِ نَكهَة، عِندَمَا نتذَوَّقُهَا تَفُوقُ فِي حَلاوَتِهَا مَقدِرَةَ الإنسانِ (أم 16:25) على الإكثَارِ مِنهُ. فَهُوَ مَصنُوعٌ مِن قِبَلِ حَشَرَاتِ النَّحلِ التِي تَحمِلُ فِي جَسَدِها أيضاً سُمَّاً يُسَبِّبُ ألماً عِندَ لسعِهَا الإنسَان. هَذا السُّمُّ هُوَ حَالةٌ مُتَطَوِّرَةٌ مِنَ العَسَل، وهَذا هُوَ السَّبَبُ فِي أنَّ الإكثارَ مِنَ العَسَل يُسَبِّبُ التقيُّؤ. غِيابُ الخَمِيرِ والعَسَل رَمزٌ إلى البرِّ المُطلقِ لِحَيَاةِ يَسُوع المَسِيح (قارن 3:1 ملاحظة).

4 (13:2)- مَعمُودِيَّة المِلح. ( قارن عد 19:18؛ 2أخ 5:13؛ حز 24:43؛ مر 49:9-50؛ كو 6:4) (أنظر مت 1:3 ملاحظة).

  • عدد الزيارات: 2304