Skip to main content

المزمور الخمسون

مَزْمُورٌ لآسَافَ

3- أ- المَسِيح: مز 13:96. (تك 15:3؛ أع 11:1).

7- ب- خر 22،2:20؛ تث 4:6-9؛ مت 37:22-38؛ مر 29:12-30.

9- ت- مز 9:50-15.

12- ث- أي 11:41؛ مز 1:24-2. قَارِنْ 1كو 26:10.

14- ج- هو 2:14؛ عب 15:13.

15- ح- مز 13،6:107 قَارِنْ زك 9:13.

18- خ- 1تيم 22:5.

كَيفَ يَدِينُ اللهُ شَعبَهُ

1إِلَهُ الآلِهَةِ الرَّبُّ تَكَلَّمَ وَدَعَا الأَرْضَ مِنْ مَشْرِقِ الشَّمْسِ إِلَى مَغْرِبِهَا. 2مِنْ صِهْيَوْنَ كَمَالِ الْجَمَالِ اللهُ أَشْرَقَ. 3يَأْتِيأ إِلَهُنَا وَلاَ يَصْمُتُ. نَارٌ قُدَّامَهُ تَأْكُلُ وَحَوْلَهُ عَاصِفٌ جِدّاً. 4يَدْعُو السَّمَاوَاتِ مِنْ فَوْقُ وَالأَرْضَ إِلَى مُدَايَنَةِ شَعْبِهِ. 5اجْمَعُوا إِلَيَّ أَتْقِيَائِي الْقَاطِعِينَ عَهْدِي عَلَى ذَبِيحَةٍ. 6وَتُخْبِرُ السَّمَاوَاتُ بِعَدْلِهِ لأَنَّ اللهَ هُوَ الدَّيَّانُ. سِلاَهْ. 7اِسْمَعْ يَا شَعْبِي فَأَتَكَلَّمَ. يَا إِسْرَائِيلُ فَأَشْهَدَ عَلَيْكَ. اللهُ إِلَهُكَ أَنَا ب. 8لاَ عَلَى ذَبَائِحِكَ أُوَبِّخُكَ فَإِنَّ مُحْرَقَاتِكَ هِيَ دَائِماً قُدَّامِي. 9لاَ آخُذُت مِنْ بَيْتِكَ ثَوْراً وَلاَ مِنْ حَظَائِرِكَ أَعْتِدَةً. 10لأَنَّ لِي حَيَوَانَ الْوَعْرِ وَالْبَهَائِمَ عَلَى الْجِبَالِ الأُلُوفِ. 11قَدْ عَلِمْتُ كُلَّ طُيُورِ الْجِبَالِ وَوُحُوشُ الْبَرِّيَّةِ عِنْدِي. 12إِنْ جُعْتُ فَلاَ أَقُولُ لَكَ لأَنَّث لِي الْمَسْكُونَةَ وَمِلأَهَا. 13هَلْ آكُلُ لَحْمَ الثِّيرَانِ أَوْ أَشْرَبُ دَمَ التُّيُوسِ؟ 14اِذْبَحْجـ لِلَّهِ حَمْداً وَأَوْفِ الْعَلِيَّ نُذُورَكَ 15وَادْعُنِيحـ فِي يَوْمِ الضِّيقِ أُنْقِذْكَ فَتُمَجِّدَنِي. 16وَلِلشِّرِّيرِ قَالَ اللهُ: مَا لَكَ تُحَدِّثُ بِفَرَائِضِي وَتَحْمِلُ عَهْدِي عَلَى فَمِكَ 17وَأَنْتَ قَدْ أَبْغَضْتَ التَّأْدِيبَ وَأَلْقَيْتَ كَلاَمِي خَلْفَكَ. 18إِذَا رَأَيْتَ سَارِقاً وَافَقْتَهُ وَمَعَ الزُّنَاةِ نَصِيبُكَخـ. 19أَطْلَقْتَ فَمَكَ بِالشَّرِّ وَلِسَانُكَ يَخْتَرِعُ غِشّاً. 20تَجْلِسُ تَتَكَلَّمُ عَلَى أَخِيكَ. لاِبْنِ أُمِّكَ تَضَعُ مَعْثَرَةً. 21هَذِهِ صَنَعْتَ وَسَكَتُّ. ظَنَنْتَ أَنِّي مِثْلُكَ. أُوَبِّخُكَ وَأَصُفُّ خَطَايَاكَ أَمَامَ عَيْنَيْكَ. 22افْهَمُوا هَذَا يَا أَيُّهَا النَّاسُونَ اللهَ لِئَلاَّ أَفْتَرِسَكُمْ وَلاَ مُنْقِذَ. 23ذَابِحُ الْحَمْدِ يُمَجِّدُنِي وَالْمُقَوِّمُ1 طَرِيقَهُ أُرِيهِ خَلاَصَ اللهِ.

المراجع

1 (23:50)- (مز 23،14،8:50) عُشُورٌ وتقدِمَاتٌ وَعَطايَا بِدُونِ شُكرِ وحَمدِ وتَقويمِ الطُرُقْ المُعوَجَّة، هِي مَرذُولَة أمامَ الله.

  • عدد الزيارات: 1395