الأصحاح الثالث

1- أ- يُو4: 10؛ أف 4:2-7.

1- ب- يو 18:15-20.

2- ت- تَأكِيدُ الخَلاص. أُنظُرْ يه 1 مُلاحَظَة.

2- ث- 1يو 28:2.

2- ج- رو 29:8؛ 1 كُور 15: 49؛ فيل 21:3.

2- ح- قَارِنْ 1كور 10:13-12.

1أُنْظُرُوا أَيَّةَ^أ مَحَبَّةٍ أَعْطَانَا الآبُ حَتَّى نُدْعَى أَوْلاَدَ اللهِ! مِنْ أَجْلِ هَذَا لاَ^ب يَعْرِفُنَا الْعَالَمُ، لأَنَّهُ لاَ يَعْرِفُهُ. 2أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، الآنَ نَحْنُ أَوْلاَدُ اللهِ، وَلَمْ يُظْهَرْ بَعْدُ مَاذَا سَنَكُونُ. وَلَكِنْ نَعْلَمُ^ت أَنَّهُ إِذَا أُظْهِرَ^ث نَكُونُ مِثْلَهُ^جـ، لأَنَّنَا سَنَرَاهُ كَمَا هُوَ^حـ.

4- خ- أُنظُرْ رو 23:3 مُلاحَظَة.

5- د- يو 29:1؛ 2كور 2:5؛ عب 26:9.

5- ذ- عب 26:7؛ 1بط 19:1.

8- ر- يه 9. أُنظُرْ رؤ 10:20 مُلاحَظَة.

8- ز- عب 14:2.

9- س- يو 3:3-6؛ 1يو 18:5.

9- ش- أي لا يَتَعَمَّدُ مُمَارَسَةَ حَيَاةِ الخَطِيَّةِ بإصرَار.

10- ص- أي يُمَارِسُ حَيَاةَ البِرّ.

11- ض- يو 34:13؛ 1يو 5:1، 7:2-11، 23:3، 7:4-12.

12- ط- تك 8:4.

13- ظ- يو 18:15-21

16- ع- يو 13:15؛ غلا 20:2.

16- غ- رو 4:16.

17- ف- يعق 27:1، 16:2. قَارِنْ لو 11:3.

17- ق- قَارِنْ 1يو 20:4.

20- ك- قَارِنْ 1كور 4:4.

هُنَاكَ صِفَاتٌ تُمَيِّزُ أَولادَ الرَّبِّ

3وَكُلُّ مَنْ عِنْدَهُ هَذَا الرَّجَاءُ بِهِ، يُطَهِّرُ نَفْسَهُ كَمَا هُوَ طَاهِرٌ. 4كُلُّ مَنْ يَفْعَلُ الْخَطِيَّةَ1 يَفْعَلُ التَّعَدِّيَ أَيْضاً. وَالْخَطِيَّةُ^خـ هِيَ التَّعَدِّي. 5وَتَعْلَمُونَ أَنَّ ذَاكَ أُظْهِرَ لِكَيْ يَرْفَعَ^د خَطَايَانَا، وَلَيْسَ^ذ فِيهِ خَطِيَّةٌ. 6كُلُّ مَنْ يَثْبُتُ فِيهِ لاَ يُخْطِئُ. كُلُّ مَنْ يُخْطِئُ لَمْ يُبْصِرْهُ وَلاَ عَرَفَهُ. 7أَيُّهَا الأَوْلاَدُ، لاَ يُضِلَّكُمْ أَحَدٌ. مَنْ يَفْعَلُ الْبِرَّ2 فَهُوَ بَارٌّ، كَمَا أَنَّ ذَاكَ بَارٌّ. 8مَنْ يَفْعَلُ الْخَطِيَّةَ فَهُوَ مِنْ إِبْلِيسَ^ر، لأَنَّ إِبْلِيسَ مِنَ الْبَدْءِ يُخْطِئُ. لأَجْلِ هَذَا أُظْهِرَ ابْنُ اللهِ لِكَيْ يَنْقُضَ^ز أَعْمَالَ إِبْلِيسَ. 9كُلُّ مَنْ هُوَ مَوْلُودٌ^س مِنَ اللهِ لاَ يَفْعَلُ^ش خَطِيَّةً، لأَنَّ زَرْعَهُ يَثْبُتُ فِيهِ، وَلاَ يَسْتَطِيعُ أَنْ يُخْطِئَ لأَنَّهُ مَوْلُودٌ مِنَ اللهِ. 10بِهَذَا أَوْلاَدُ اللهِ ظَاهِرُونَ وَأَوْلاَدُ إِبْلِيسَ. كُلُّ مَنْ لاَ يَفْعَلُ^ص الْبِرَّ فَلَيْسَ مِنَ اللهِ، وَكَذَا مَنْ لاَ يُحِبُّ أَخَاهُ. 11لأَنَّ هَذَا هُوَ الْخَبَرُ^ض الَّذِي سَمِعْتُمُوهُ مِنَ الْبَدْءِ: أَنْ يُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضاً - 12لَيْسَ كَمَا كَانَ قَايِينُ^ط مِنَ الشِّرِّيرِ وَذَبَحَ أَخَاهُ. وَلِمَاذَا ذَبَحَهُ؟ لأَنَّ أَعْمَالَهُ كَانَتْ شِرِّيرَةً، وَأَعْمَالَ أَخِيهِ بَارَّةٌ. 13لاَ تَتَعَجَّبُوا يَا إِخْوَتِي إِنْ كَانَ الْعَالَمُ يُبْغِضُكُمْ. 14نَحْنُ نَعْلَمُ أَنَّنَا قَدِ انْتَقَلْنَا مِنَ الْمَوْتِ إِلَى الْحَيَاةِ لأَنَّنَا نُحِبُّ الإِخْوَةَ. مَنْ لاَ يُحِبَّ أَخَاهُ يَبْقَ فِي الْمَوْتِ. 15كُلُّ مَنْ يُبْغِضُ أَخَاهُ فَهُوَ قَاتِلُ نَفْسٍ، وَأَنْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ كُلَّ قَاتِلِ نَفْسٍ لَيْسَ لَهُ حَيَاةٌ أَبَدِيَّةٌ ثَابِتَةٌ فِيهِ. 16بِهَذَا قَدْ عَرَفْنَا الْمَحَبَّةَ: أَنَّ ذَاكَ وَضَعَ^ع نَفْسَهُ لأَجْلِنَا، فَنَحْنُ يَنْبَغِي لَنَا أَنْ نَضَعَ^غ نُفُوسَنَا لأَجْلِ الإِخْوَةِ. 17وَأَمَّا مَنْ كَانَ لَهُ مَعِيشَةُ الْعَالَمِ، وَنَظَرَ أَخَاهُ مُحْتَاجاً^ف، وَأَغْلَقَ أَحْشَاءَهُ عَنْهُ، فَكَيْفَ تَثْبُتُ^ق مَحَبَّةُ اللهِ فِيهِ؟ 18يَا أَوْلاَدِي، لاَ نُحِبَّ بِالْكَلاَمِ وَلاَ بِاللِّسَانِ، بَلْ بِالْعَمَلِ وَالْحَقِّ! 19وَبِهَذَا نَعْرِفُ أَنَّنَا مِنَ الْحَقِّ وَنُسَكِّنُ قُلُوبَنَا قُدَّامَهُ. 20لأَنَّهُ^ك إِنْ لاَمَتْنَا قُلُوبُنَا فَاللهُ أَعْظَمُ مِنْ قُلُوبِنَا،

21- أ- 1يو 28:2.

22- ب- يو 7:15؛ 1يو 14:5-15.

24- ت- يو 15:5، 21:14؛ 1يو 28،6

24- ث- الرُّوحُ القُدُس. 1يو 13،2:4، 8،6:5؛ يه 19. أُنظُرْ أع 4:2 مُلاحَظَة.

وَيَعْلَمُ كُلَّ شَيْءٍ. 21أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، إِنْ لَمْ تَلُمْنَا قُلُوبُنَا فَلَنَا ثِقَةٌ مِنْ نَحْوِ اللهِ. 22وَمَهْمَا^ب سَأَلْنَا نَنَالُ مِنْهُ، لأَنَّنَا نَحْفَظُ وَصَايَاهُ، وَنَعْمَلُ الأَعْمَالَ الْمَرْضِيَّةَ أَمَامَهُ. 23وَهَذِهِ هِيَ وَصِيَّتُهُ: أَنْ نُؤْمِنَ بِاسْمِ ابْنِهِ يَسُوعَ الْمَسِيحِ، وَنُحِبَّ بَعْضُنَا بَعْضاً كَمَا أَعْطَانَا وَصِيَّةً. 24وَمَنْ يَحْفَظْ وَصَايَاهُ يَثْبُتْ^ت فِيهِ وَهُوَ فِيهِ. وَبِهَذَا نَعْرِفُ أَنَّهُ يَثْبُتُ^ت فِينَا: مِنَ الرُّوحِ^ث الَّذِي أَعْطَانَا.