Skip to main content

الأصحاح الحادي والثلاثون

3- أ- تك 13:31.

3- ب- تك 4:46.

6- ت- تك 29:30.

10- ث- قارن تك 24:31. تك 12:28-13.

11- ج- ملاك الرب. قض 1:2 ملاحظة.

12- ح- تك 42:31.

13- خ- تك 16:28-22

13- د- تك 19:28؛ 15،6،1:35.

اللهُ يَأمُرُ يَعقوب بالعَودَةِ إلى بَيتِ إيل

1فَسَمِعَ يَعْقُوبُ بَنِي لاَبَانَ يَقُولُونَ: «أَخَذَ يَعْقُوبُ كُلَّ مَا كَانَ لأَبِينَا وَمِمَّا لأَبِينَا صَنَعَ كُلَّ هَذَا الْمَجْدِ». 2وَنَظَرَ يَعْقُوبُ وَجْهَ لاَبَانَ وَإِذَا هُوَ لَيْسَ مَعَهُ كَأَمْسٍ وَأَوَّلَ مِنْ أَمْسِ. 3وَقَالَ الرَّبُّ لِيَعْقُوبَ: «ارْجِعْأ إِلَى أَرْضِ آبَائِكَ وَإِلَى عَشِيرَتِكَ فَأَكُونَب مَعَكَ». 4فَأَرْسَلَ يَعْقُوبُ وَدَعَا رَاحِيلَ وَلَيْئَةَ إِلَى الْحَقْلِ إِلَى غَنَمِهِ 5وَقَالَ لَهُمَا: «أَنَا أَرَى وَجْهَ أَبِيكُمَا أَنَّهُ لَيْسَ نَحْوِي كَأَمْسِ وَأَوَّلَ مِنْ أَمْسِ. وَلَكِنْ إِلَهُ أَبِي كَانَ مَعِي. 6وَأَنْتُمَا تَعْلَمَانِت أَنِّي بِكُلِّ قُوَّتِي خَدَمْتُ أَبَاكُمَا 7وَأَمَّا أَبُوكُمَا فَغَدَرَ بِي وَغَيَّرَ أُجْرَتِي عَشَرَ مَرَّاتٍ. لَكِنَّ اللهَ لَمْ يَسْمَحْ لَهُ أَنْ يَصْنَعَ بِي شَرّاً. 8إِنْ قَالَ: الرُّقْطُ تَكُونُ أُجْرَتَكَ وَلَدَتْ كُلُّ الْغَنَمِ رُقْطاً. وَإِنْ قَالَ: الْمُخَطَّطَةُ تَكُونُ أُجْرَتَكَ وَلَدَتْ كُلُّ الْغَنَمِ مُخَطَّطَةً. 9فَقَدْ سَلَبَ اللهُ مَوَاشِيَ أَبِيكُمَا وَأَعْطَانِي. 10وَحَدَثَ فِي وَقْتِ تَوَحُّمِ الْغَنَمِ أَنِّي رَفَعْتُ عَيْنَيَّ وَنَظَرْتُ فِي حُلْمٍث وَإِذَا الْفُحُولُ الصَّاعِدَةُ عَلَى الْغَنَمِ مُخَطَّطَةٌ وَرَقْطَاءُ وَمُنَمَّرَةٌ. 11وَقَالَ لِي مَلاَكُج اللهِ فِي الْحُلْمِ: يَا يَعْقُوبُ. فَقُلْتُ: هَئَنَذَا. 12فَقَالَ: ارْفَعْ عَيْنَيْكَ وَانْظُرْ! جَمِيعُ الْفُحُولِ الصَّاعِدَةِ عَلَى الْغَنَمِ مُخَطَّطَةٌ وَرَقْطَاءُ وَمُنَمَّرَةٌ لأَنِّي قَدْ رَأَيْتُح كُلَّ مَا يَصْنَعُ بِكَ لاَبَانُ. 13أَنَا إِلَهُخ بَيْتِ إِيلَد حَيْثُ مَسَحْتَ عَمُوداً. حَيْثُ نَذَرْتَ لِي نَذْراً. الآنَ قُمِ اخْرُجْ مِنْ هَذِهِ الأَرْضِ وَارْجِعْ إِلَى أَرْضِ مِيلاَدِكَ».

17- ذ- تك 8:17، 18:33.

19- ر- تك 34،30:31، 2:35؛ قض 5:17؛ 1صم 13:19؛ هو 4:3.

24- ز- تك 3:20.

هُرُوبُ يَعقوب

14فَأَجَابَتْ رَاحِيلُ وَلَيْئَةُ: «أَلَنَا أَيْضاً نَصِيبٌ وَمِيرَاثٌ فِي بَيْتِ أَبِينَا؟ 15أَلَمْ نُحْسَبْ مِنْهُ أَجْنَبِيَّتَيْنِ لأَنَّهُ بَاعَنَا وَقَدْ أَكَلَ أَيْضاً ثَمَنَنَا؟ 16إِنَّ كُلَّ الْغِنَى الَّذِي سَلَبَهُ اللهُ مِنْ أَبِينَا هُوَ لَنَا وَلأَوْلاَدِنَا. فَالْآنَ كُلَّ مَا قَالَ لَكَ اللهُ افْعَلْ». 17فَقَامَ يَعْقُوبُ وَحَمَلَ أَوْلاَدَهُ وَنِسَاءَهُ عَلَى الْجِمَالِ 18وَسَاقَ كُلَّ مَوَاشِيهِ وَجَمِيعَ مُقْتَنَاهُ الَّذِي كَانَ قَدِ اقْتَنَى: مَوَاشِيَ اقْتِنَائِهِ الَّتِي اقْتَنَى فِي فَدَّانَِ أَرَامَ لِيَجِيءَ إِلَى إِسْحَاقَ أَبِيهِ إِلَى أَرْضِ كَنْعَانَذ. 19وَأَمَّا لاَبَانُ فَكَانَ قَدْ مَضَى لِيَجُزَّ غَنَمَهُ فَسَرِقَتْ رَاحِيلُ أَصْنَامَر أَبِيهَا. 20وَخَدَعَ يَعْقُوبُ قَلْبَ لاَبَانَ الأَرَامِيِّ إِذْ لَمْ يُخْبِرْهُ بِأَنَّهُ هَارِبٌ. 21فَهَرَبَ هُوَ وَكُلُّ مَا كَانَ لَهُ وَقَامَ وَعَبَرَ النَّهْرَ وَجَعَلَ وَجْهَهُ نَحْوَ جَبَلِ جِلْعَادَ. 22فَأُخْبِرَ لاَبَانُ فِي الْيَوْمِ الثَّالِثِ بِأَنَّ يَعْقُوبَ قَدْ هَرَبَ 23فَأَخَذَ إِخْوَتَهُ مَعَهُ وَسَعَى وَرَاءَهُ مَسِيرَةَ سَبْعَةِ أَيَّامٍ فَأَدْرَكَهُ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ. 24وَأَتَى اللهُ إِلَى لاَبَانَ الأَرَامِيِّ فِي حُلْمِز اللَّيْلِ وَقَالَ لَهُ: «احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرٍّ». 25فَلَحِقَ لاَبَانُ يَعْقُوبَ وَيَعْقُوبُ قَدْ ضَرَبَ خَيْمَتَهُ فِي الْجَبَلِ. فَضَرَبَ لاَبَانُ مَعَ إِخْوَتِهِ فِي جَبَلِ جِلْعَادَ.

39- أ- خر 10:22-13.

44- ب- تك 28:26.

26وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: «مَاذَا فَعَلْتَ وَقَدْ خَدَعْتَ قَلْبِي وَسُقْتَ بَنَاتِي كَسَبَايَا السَّيْفِ؟ 27لِمَاذَا هَرَبْتَ خُفْيَةً وَخَدَعْتَنِي وَلَمْ تُخْبِرْنِي حَتَّى أُشَيِّعَكَ بِالْفَرَحِ وَالأَغَانِيِّ بِالدُّفِّ وَالْعُودِ 28وَلَمْ تَدَعْنِي أُقَبِّلُ بَنِيَّ وَبَنَاتِي؟ الآنَ بِغَبَاوَةٍ فَعَلْتَ! 29فِي قُدْرَةِ يَدِي أَنْ أَصْنَعَ بِكُمْ شَرّاً وَلَكِنْ إِلَهُ أَبِيكُمْ كَلَّمَنِيَ الْبَارِحَةَ قَائِلاً: احْتَرِزْ مِنْ أَنْ تُكَلِّمَ يَعْقُوبَ بِخَيْرٍ أَوْ شَرٍّ. 30وَالآنَ أَنْتَ ذَهَبْتَ لأَنَّكَ قَدِ اشْتَقْتَ إِلَى بَيْتِ أَبِيكَ وَلَكِنْ لِمَاذَا سَرِقْتَ آلِهَتِي1؟» 31فَأَجَابَ يَعْقُوبُ: «إِنِّي خِفْتُ لأَنِّي قُلْتُ لَعَلَّكَ تَغْتَصِبُ ابْنَتَيْكَ مِنِّي. 32اَلَّذِي تَجِدُ آلِهَتَكَ مَعَهُ لاَ يَعِيشُ. قُدَّامَ إِخْوَتِنَا انْظُرْ مَاذَا مَعِي وَخُذْهُ لِنَفْسِكَ». (وَلَمْ يَكُنْ يَعْقُوبُ يَعْلَمُ أَنَّ رَاحِيلَ سَرَقَتْهَا). 33فَدَخَلَ لاَبَانُ خِبَاءَ يَعْقُوبَ وَخِبَاءَ لَيْئَةَ وَخِبَاءَ الْجَارِيَتَيْنِ وَلَمْ يَجِدْ. وَخَرَجَ مِنْ خِبَاءِ لَيْئَةَ وَدَخَلَ خِبَاءَ رَاحِيلَ. 34وَكَانَتْ رَاحِيلُ قَدْ أَخَذَتِ الأَصْنَامَ وَوَضَعَتْهَا فِي حِدَاجَةِ الْجَمَلِ وَجَلَسَتْ عَلَيْهَا. فَجَسَّ لاَبَانُ كُلَّ الْخِبَاءِ وَلَمْ يَجِدْ. 35وَقَالَتْ لأَبِيهَا: «لاَ يَغْتَظْ سَيِّدِي أَنِّي لاَ أَسْتَطِيعُ أَنْ2 أَقُومَ أَمَامَكَ لأَنَّ عَلَيَّ عَادَةَ النِّسَاءِ». فَفَتَّشَ وَلَمْ يَجِدِ الأَصْنَامَ. 36فَاغْتَاظَ يَعْقُوبُ وَخَاصَمَ لاَبَانَ. وَقَالَ يَعْقُوبُ لِلاَبَانَ: «مَا جُرْمِي؟ مَا خَطِيَّتِي حَتَّى حَمِيتَ وَرَائِي؟ 37إِنَّكَ جَسَسْتَ جَمِيعَ أَثَاثِي. مَاذَا وَجَدْتَ مِنْ جَمِيعِ أَثَاثِ بَيْتِكَ؟ ضَعْهُ هَهُنَا قُدَّامَ إِخْوَتِي وَإِخْوَتِكَ! فَلْيُنْصِفُوا بَيْنَنَا الاثْنَيْنِ. 38اَلآنَ عِشْرِينَ سَنَةً أَنَا مَعَكَ. نِعَاجُكَ وَعِنَازُكَ لَمْ تُسْقِطْ. وَكِبَاشَ غَنَمِكَ لَمْ آكُلْ. 39فَرِيسَةً لَمْ أُحْضِرْ إِلَيْكَ. أَنَا كُنْتُ أَخْسَرُهَاأ. مِنْ يَدِي كُنْتَ تَطْلُبُهَا. مَسْرُوقَةَ النَّهَارِ أَوْ مَسْرُوقَةَ اللَّيْلِ. 40كُنْتُ فِي النَّهَارِ يَأْكُلُنِي الْحَرُّ وَفِي اللَّيْلِ الْجَلِيدُ وَطَارَ نَوْمِي مِنْ عَيْنَيَّ. 41اَلآنَ لِي عِشْرُونَ سَنَةً فِي بَيْتِكَ. خَدَمْتُكَ أَرْبَعَ عَشَرَةَ سَنَةً بَابْنَتَيْكَ وَسِتَّ سِنِينٍ بِغَنَمِكَ. وَقَدْ غَيَّرْتَ أُجْرَتِي عَشَرَ مَرَّاتٍ! 42لَوْلاَ أَنَّ إِلَهَ أَبِي إِلَهَ إِبْرَاهِيمَ وَهَيْبَةَ إِسْحَاقَ كَانَ مَعِي لَكُنْتَ الآنَ قَدْ صَرَفْتَنِي فَارِغاً. قَدْ نَظَرَ اللهُ مَشَقَّتِي وَتَعَبَ يَدَيَّ فَوَبَّخَكَ الْبَارِحَةَ». 43فَأَجَابَ لاَبَانُ: «الْبَنَاتُ بَنَاتِي وَالْبَنُونَ بَنِيَّ وَالْغَنَمُ غَنَمِي وَكُلُّ مَا أَنْتَ تَرَى فَهُوَ لِي. فَبَنَاتِي مَاذَا أَصْنَعُ بِهِنَّ الْيَوْمَ أَوْ بِأَوْلاَدِهِنَّ الَّذِينَ وَلَدْنَ؟ 44فَالآنَ هَلُمَّ نَقْطَعْ عَهْداً3،ب أَنَا وَأَنْتَ فَيَكُونُ

45- أ- تك 22:28.

47- ب- حرفيا من الآرامية: ركام الشهادة.

47- ت- حرفيا من العبرية: رُكام الشهادة.

49- ث- حرفيا: برج الرَّقب.

53- ج- تك 42:31.

شَاهِداً بَيْنِي وَبَيْنَكَ». 45فَأَخَذَ يَعْقُوبُ حَجَراًأ وَأَوْقَفَهُ عَمُوداً 46وَقَالَ يَعْقُوبُ لإِخْوَتِهِ: «الْتَقِطُوا حِجَارَةً». فَأَخَذُوا حِجَارَةً وَعَمِلُوا رُجْمَةً وَأَكَلُوا هُنَاكَ عَلَى الرُّجْمَةِ. 47وَدَعَاهَا لاَبَانُ «يَجَرْ سَهْدُوثَاب» وَأَمَّا يَعْقُوبُ فَدَعَاهَا «جَلْعِيدَت» 48وَقَالَ لاَبَانُ: «هَذِهِ الرُّجْمَةُ هِيَ شَاهِدَةٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ الْيَوْمَ». لِذَلِكَ دُعِيَ اسْمُهَا «جَلْعِيدَ» 49وَ «الْمِصْفَاةَث» لأَنَّهُ قَالَ: «لِيُرَاقِبِ الرَّبُّ بَيْنِي وَبَيْنَكَ حِينَمَا نَتَوَارَى بَعْضُنَا عَنْ بَعْضٍ. 50إِنَّكَ لاَ تُذِلُّ بَنَاتِي وَلاَ تَأْخُذُ نِسَاءً عَلَى بَنَاتِي. لَيْسَ إِنْسَانٌ مَعَنَا. انْظُرْ. اللهُ شَاهِدٌ بَيْنِي وَبَيْنَكَ». 51وَقَالَ لاَبَانُ لِيَعْقُوبَ: «هُوَذَا هَذِهِ الرُّجْمَةُ وَهُوَذَا الْعَمُودُ الَّذِي وَضَعْتُ بَيْنِي وَبَيْنَكَ. 52شَاهِدَةٌ هَذِهِ الرُّجْمَةُ وَشَاهِدٌ الْعَمُودُ أَنِّي لاَ أَتَجَاوَزُ هَذِهِ الرُّجْمَةَ إِلَيْكَ وَأَنَّكَ لاَ تَتَجَاوَزُ هَذِهِ الرُّجْمَةَ وَهَذَا الْعَمُودَ إِلَيَّ لِلشَّرِّ. 53إِلَهُ إِبْرَاهِيمَ وَآلِهَةُ نَاحُورَ آلِهَةُ أَبِيهِمَا يَقْضُونَ بَيْنَنَا». وَحَلَفَ يَعْقُوبُ بِهَيْبَةِج أَبِيهِ إِسْحَاقَ. 54وَذَبَحَ يَعْقُوبُ ذَبِيحَةً فِي الْجَبَلِ وَدَعَا إِخْوَتَهُ لِيَأْكُلُوا طَعَاماً. فَأَكَلُوا طَعَاماً وَبَاتُوا فِي الْجَبَلِ. 55ثُمَّ بَكَّرَ لاَبَانُ4 صَبَاحاً وَقَبَّلَ بَنِيهِ وَبَنَاتِهِ وَبَارَكَهُمْ وَمَضَى. وَرَجَعَ لاَبَانُ إِلَى مَكَانِهِ.

المراجع

1 (30:31)- تـُظهِرُ الحفرياتُ في نـُزي، شَمَالي بلاد ما بين النهرين في الأرض التي عاش فيها لابان، بأنَّ امتلاكَ أصنامِ العَمّ مِن قِبَلِ الصّهر كانَ مَقبُولاً شرعيَّاً، كإثباتٍ لتَسمِيَةِ ذلكَ الصّهر كالوريث الرئيسي. هذا لا يُفَسِّرُ القصَّة فقط، بل أيضا يبرهِنُ بأنها كـُتِبَت في وقتٍ كانت هذه الحقائقُ معروفة جيداً لدرجةِ أنها لم تكن مُحتَاجَةً لتفسير. لا عجب أن يعقوبَ اغتاظَ جدا بأن يـُتَّهمَ بِهَكذا عَمَل (تك 36:31)، وأن الرَّجُلَين وَضَعَا حُدُودَاً وَوعَدَا بألاَّ يَعبُرَا إلى عِندِ بَعضِهِما البَعض للشّرّ (تك 45:31-52). يعقوبُ لم يستعْمِل أبداً للسُّوء الأصنامَ التي سرقتها راحيل، بل أمَرَ بدفنِها في شكِيم (تك 2:35-4). هناك رأيٌ بأن راحيل سَرَقت أصنامَ أبيها لأنها نوعا ما كانت تتَّكِلُ على هذه الأصنام في عباداتها وعرافتها.

2 (35:31)- كانت الأصولُ أن يقفَ الأولادُ في مَحضَرِ والدِيهم مهما كان عمرُهم (قارن لا 32:19؛ 1مل 19:2)، ولكنَّ راحيل إدَّعَت أنَّهَا في عَادَتِها الشَّهرية.

3 (44:31)- تَضَمَّنَت بنودُهُ أنَّ اللهَ شاهِدٌ (تك 53،49:31)، وأن العَمُودَ والرحمةَ هما خَطُّ التَّمييز بين حُدُودِ الأخوَين (تك 52:31)، ودَعوَة لِوَلِيمَةِ طعام خَتَمَا بها على الترتيباتِ التي أُجرِيَت (تك 54:31). تخلَّلَ الشَّكُّ العَمَلِيَّةَ بأسرِها (تك 50:31).

4 (55:31)- يختفي لابانُ من القصة عندَ هذه النقطة، وليسَ هُناكَ من اتِّصَالٍ مُسَجَّل فيما بعد بين عائلة يعقوب وأقربائِه في بلاد ما بين النهرين.

  • عدد الزيارات: 2261