Skip to main content

الأصحاح السابع

2- ب- أنظر المقاييس والموازين. 2أخ 10:2 مُلاحَظَة.

12- ت- 1مل 36:6.

12- ث- أع 11:3.

قَصْرُ سُلَيمَان

1وَأَمَّا بَيْتُهُ فَبَنَاهُ سُلَيْمَانُ فِي ثَلاَثَ عَشَرَةَ سَنَةً وَأَكْمَلَ كُلَّ بَيْتِهِ. 2وَبَنَى بَيْتَ وَعْرِ لُبْنَانَ طُولُهُ مِئَةُ ذِرَاعٍب وَعَرْضُهُ خَمْسُونَ ذِرَاعاً وَارْتِفَاعُهُ ثَلاَثُونَ ذِرَاعاً، عَلَى أَرْبَعَةِ صُفُوفٍ مِنْ أَعْمِدَةِ أَرْزٍ وَجَوَائِزُ أَرْزٍ عَلَى الأَعْمِدَةِ. 3وَسُقِفَ بِأَرْزٍ مِنْ فَوْقٍ عَلَى الْغُرُفَاتِ الْخَمْسِ وَالأَرْبَعِينَ الَّتِي عَلَى الأَعْمِدَةِ. كُلُّ صَفٍّ خَمْسَ عَشَرَةَ. 4وَالسُّقُوفُ ثَلاَثُ طِبَاقٍ وَكُوَّةٌ مُقَابَِلَ كُوَّةٍ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ. 5وَجَمِيعُ الأَبْوَابِ وَالْقَوَائِمِ مُرَبَّعَةٌ مَسْقُوفَةٌ، وَوَجْهُ كُوَّةٍ مُقَابَِلَ كُوَّةٍ ثَلاَثَ مَرَّاتٍ. 6وَعَمِلَ رِوَاقَ الأَعْمِدَةِ طُولُهُ خَمْسُونَ ذِرَاعاً وَعَرْضُهُ ثَلاَثُونَ ذِرَاعاً. وَرِوَاقاً آخَرَ قُدَّامَهَا وَأَعْمِدَةً وَأَفَارِيزَ قُدَّامَهَا. 7وَعَمِلَ رِوَاقَ الْكُرْسِيِّ حَيْثُ يَقْضِي (أَيْ رِوَاقَ الْقَضَاءِ) وَغُشِّيَ بِأَرْزٍ مِنْ أَرْضٍ إِلَى سَقْفٍ. 8وَبَيْتُهُ الَّذِي كَانَ يَسْكُنُهُ فِي دَارٍ أُخْرَى دَاخِلَ الرِّوَاقِ كَانَ كَهَذَا الْعَمَلِ. وَعَمِلَ بَيْتاً لاِبْنَةِ فِرْعَوْنَ الَّتِي أَخَذَهَا سُلَيْمَانُ كَهَذَا الرِّوَاقِ. 9كُلُّ هَذِهِ مِنْ حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ كَقِيَاسِ الْحِجَارَةِ الْمَنْحُوتَةِ مَنْشُورَةٍ بِمِنْشَارٍ مِنْ دَاخِلٍ وَمِنْ خَارِجٍ مِنَ الأَسَاسِ إِلَى الإِفْرِيزِ وَمِنْ خَارِجٍ إِلَى الدَّارِ الْكَبِيرَةِ. 10وَكَانَ مُؤَسَّساً عَلَى حِجَارَةٍ كَرِيمَةٍ عَظِيمَةٍ، حِجَارَةِ عَشَرِ أَذْرُعٍ، وَحِجَارَةِ ثَمَانِ أَذْرُعٍ. 11وَمِنْ فَوْقٍ حِجَارَةٌ كَرِيمَةٌ كَقِيَاسِ الْمَنْحُوتَةِ، وَأَرْزٌ. 12وَلِلدَّارِ الْكَبِيرَةِ فِي مُسْتَدِيرِهَا ثَلاَثَةُ صُفُوفٍ مَنْحُوتَةٍ وَصَفٌّ مِنْ جَوَائِزِ الأَرْزِ. كَذَلِكَ دَارُ بَيْتِ الرَّبِّ الدَّاخِلِيَّةُت وَرِوَاقُث الْبَيْتِ.

14- ج- 2أخ 16:4.

15- ح- إر 21:52-23.

حِيرَامُ الفَنَّان

13وَأَرْسَلَ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ وَأَخَذَ حِيرَامَ1 مِنْ صُورَ. 14وَهُوَ ابْنُ أَرْمَلَةٍ مِنْ سِبْطِ نَفْتَالِي، وَأَبُوهُجـ صُورِيٌّ نَحَّاسٌ، وَكَانَ مُمْتَلِئاً حِكْمَةً وَفَهْماً وَمَعْرِفَةً لِعَمَلِ كُلِّ عَمَلٍ فِي النُّحَاسِ. فَأَتَى إِلَى الْمَلِكِ سُلَيْمَانَ وَعَمِلَ كُلَّ عَمَلِهِ. 15وَصَوَّرَ الْعَمُودَيْنِحـ مِنْ نُحَاسٍ، طُولُ الْعَمُودِ الْوَاحِدِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ ذِرَاعاً. وَخَيْطٌ اثْنَتَا عَشَرَةَ ذِرَاعاً يُحِيطُ بِالْعَمُودِ الآخَرِ. 16وَعَمِلَ تَاجَيْنِ لِيَضَعَهُمَا عَلَى رَأْسَيِ الْعَمُودَيْنِ مِنْ نُحَاسٍ

21- أ- 1مل 3:6.

23- ب- 1مل 23:7-26 2أخ 2:4-5.

23- ت- 2مل 13:25؛ 2أخ 2:4؛ إر 17:52. قارن خر 18:30.

26- ث- أنظُرْ المَقاييس والمَوَازِين. 2أخ 10:2 مُلاحَظَة.

مَسْبُوكٍ. طُولُ التَّاجِ الْوَاحِدِ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَطُولُ التَّاجِ الآخَرِ خَمْسُ أَذْرُعٍ. 17وَشُبَّاكاً عَمَلاً مُشَبَّكاً وَضَفَائِرَ كَعَمَلِ السَّلاَسِلِ لِلتَّاجَيْنِ اللَّذَيْنِ عَلَى رَأْسَيِ الْعَمُودَيْنِ، سَبْعاً لِلتَّاجِ الْوَاحِدِ وَسَبْعاً لِلتَّاجِ الآخَرِ. 18وَعَمِلَ لِلْعَمُودَيْنِ صَفَّيْنِ مِنَ الرُّمَّانِ فِي مُسْتَدِيرِهِمَا عَلَى الشَّبَكَةِ الْوَاحِدَةِ لِتَغْطِيَةِ التَّاجِ الَّذِي عَلَى رَأْسِ الْعَمُودِ، وَهَكَذَا عَمِلَ لِلتَّاجِ الآخَرِ. 19وَالتَّاجَانِ اللَّذَانِ عَلَى رَأْسَيِ الْعَمُودَيْنِ مِنْ صِيغَةِ السَّوْسَنِّ كَمَا فِي الرِّوَاقِ هُمَا أَرْبَعُ أَذْرُعٍ 20وَكَذَلِكَ التَّاجَانِ اللَّذَانِ عَلَى الْعَمُودَيْنِ مِنْ عِنْدِ الْبَطْنِ الَّذِي مِنْ جِهَةِ الشَّبَكَةِ صَاعِداً. وَالرُّمَّانَاتُ مِئَتَانِ عَلَى صُفُوفٍ مُسْتَدِيرَةٍ عَلَى التَّاجِ الثَّانِي. 21وَأَوْقَفَ الْعَمُودَيْنِ فِي رِوَاقِأ الْهَيْكَلِ. فَأَوْقَفَ الْعَمُودَ الأَيْمَنَ وَدَعَا اسْمَهُ يَاكِينَ. ثُمَّ أَوْقَفَ الْعَمُودَ الأَيْسَرَ وَدَعَا اسْمَهُ بُوعَزَ. 22وَعَلَى رَأْسِ الْعَمُودَيْنِ صِيغَةُ السَّوْسَنِّ. فَكَمُلَ عَمَلُ الْعَمُودَيْنِ. 23وَعَمِلَب الْبَحْرَ مَسْبُوكاًت. عَشَرَ أَذْرُعٍ مِنْ شَفَتِهِ إِلَى شَفَتِهِ وَكَانَ مُدَوَّراً مُسْتَدِيراً. ارْتِفَاعُهُ خَمْسُ أَذْرُعٍ، وَخَيْطٌ ثَلاَثُونَ ذِرَاعاً يُحِيطُ بِهِ بِدَائِرِهِ. 24وَتَحْتَ شَفَتِهِ قُثَّاءٌ مُسْتَدِيراً تُحِيطُ بِهِ. عَشَرٌ لِلذِّرَاعِ. مُحِيطَةٌ بِالْبَحْرِ بِمُسْتَدِيرِهِ صَفَّيْنِ. الْقِثَّاءُ قَدْ سُبِكَتْ بِسَبْكِهِ. 25وَكَانَ قَائِماً عَلَى اثْنَيْ عَشَرَ ثَوْراً ثَلاَثَةٌ مُتَوَجِّهَةٌ إِلَى الشِّمَالِ وَثَلاَثَةٌ مُتَوَجِّهَةٌ إِلَى الْغَرْبِ وَثَلاَثَةٌ مُتَوَجِّهَةٌ إِلَى الْجَنُوبِ وَثَلاَثَةٌ مُتَوَجِّهَةٌ إِلَى الشَّرْقِ. وَالْبَحْرُ عَلَيْهَا مِنْ فَوْقُ، وَجَمِيعُ أَعْجَازِهَا إِلَى دَاخِلٍ. 26وَسُمْكُهُ شِبْرٌ وَشَفَتُهُ كَعَمَلِ شَفَةِ كَأْسٍ بِزَهْرِ سَوْسَنٍّ. يَسَعُ أَلْفَيْ بَثٍّث. 27وَعَمِلَ الْقَوَاعِدَ الْعَشَرَ مِنْ نُحَاسٍ، طُولُ الْقَاعِدَةِ الْوَاحِدَةِ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ وَعَرْضُهَا أَرْبَعُ أَذْرُعٍ وَارْتِفَاعُهَا ثَلاَثُ أَذْرُعٍ. 28وَهَذَا عَمَلُ الْقَوَاعِدِ. لَهَا أَتْرَاسٌ، وَالأَتْرَاسُ بَيْنَ الْحَوَاجِبِ. 29وَعَلَى الأَتْرَاسِ الَّتِي بَيْنَ الْحَوَاجِبِ أُسُودٌ وَثِيرَانٌ وَكَرُوبِيمُ، وَكَذَلِكَ عَلَى الْحَوَاجِبِ مِنْ فَوْقٍ. وَمِنْ تَحْتِ الأُسُودِ وَالثِّيرَانِ قَلاَئِدُ زُهُورٍ عَمَلٌ مُدَلَّى. 30وَلِكُلِّ قَاعِدَةٍ أَرْبَعُ بَكَرٍ مِنْ نُحَاسٍ وَقِطَابٌ مِنْ نُحَاسٍ، وَلِقَوَائِمِهَا الأَرْبَعِ أَكْتَافٌ، وَالأَكْتَافُ مَسْبُوكَةٌ تَحْتَ الْمِرْحَضَةِ بِجَانِبِ كُلِّ قِلاَدَةٍ. 31وَفَمُهَا دَاخِلَ الإِكْلِيلِ وَمِنْ فَوْقُ ذِرَاعٌ. وَفَمُهَا مُدَوَّرٌ كَعَمَلِ قَاعِدَةٍ ذِرَاعٌ وَنِصْفُ ذِرَاعٍ. وَأَيْضاً عَلَى فَمِهَا نَقْشٌ. وَأَتْرَاسُهَا مُرَبَّعَةٌ لاَ مُدَوَّرَةٌ. 32وَالْبَكَرُ الأَرْبَعُ تَحْتَ الأَتْرَاسِ، وَخَطَاطِيفُ الْبَكَرِ فِي الْقَاعِدَةِ، وَارْتِفَاعُ الْبَكَرَةِ الْوَاحِدَةِ ذِرَاعٌ وَنِصْفُ ذِرَاعٍ. 33وَعَمَلُ الْبَكَرِ كَعَمَلِ بَكَرَةِ مَرْكَبَةٍ. خَطَاطِيفُهَا وَأُطُرُهَا وَأَصَابِعُهَا وَقُبُوبُهَا كُلُّهَا مَسْبُوكَةٌ. 34وَأَرْبَعُ أَكْتَافٍ عَلَى أَرْبَعِ زَوَايَا الْقَاعِدَةِ الْوَاحِدَةِ، وَأَكْتَافُ الْقَاعِدَةِ مِنْهَا. 35وَأَعْلَى الْقَاعِدَةِ مُقَبَّبٌ مُسْتَدِيرٌ عَلَى ارْتِفَاعِ نِصْفِ ذِرَاعٍ مِنْ أَعْلَى الْقَاعِدَةِ. أَيَادِيهَا وَأَتْرَاسُهَا مِنْهَا. 36وَنَقَشَ عَلَى أَلْوَاحِ أَيَادِيهَا وَعَلَى أَتْرَاسِهَا كَرُوبِيمَ وَأُسُــوداً وَنَخِيلاً كَسِــعَةِ كُلِّ وَاحِدَةٍ،

42- أ- 1مل 20:7.

48- ب- أنظُرْ خر 30:25 مُلاحَظَة.

51- ت- التَّقدِيس. 2أخ 4:2؛ زَك 3:8 مُلاحَظَة.

وَقَلاَئِدَ زُهُورٍ مُسْتَدِيرَةً. 37هَكَذَا عَمِلَ الْقَوَاعِدَ الْعَشَرَ. لِجَمِيعِهَا سَبْكٌ وَاحِدٌ وَقِيَاسٌ وَاحِدٌ وَشَكْلٌ وَاحِدٌ. 38وَعَمِلَ عَشَرَ مَرَاحِضَ مِنْ نُحَاسٍ تَسَعُ كُلُّ مِرْحَضَةٍ أَرْبَعِينَ بَثّاً. الْمِرْحَضَةُ الْوَاحِدَةُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ. مِرْحَضَةٌ وَاحِدَةٌ عَلَى الْقَاعِدَةِ الْوَاحِدَةِ لِلْعَشَرِ الْقَوَاعِدِ. 39وَجَعَلَ الْقَوَاعِدَ خَمْساً عَلَى جَانِبِ الْبَيْتِ الأَيْمَنِ وَخَمْساً عَلَى جَانِبِ الْبَيْتِ الأَيْسَرِ، وَجَعَلَ الْبَحْرَ عَلَى جَانِبِ الْبَيْتِ الأَيْمَنِ إِلَى الشَّرْقِ مِنْ جِهَةِ الْجَنُوبِ. 40وَعَمِلَ حِيرَامُ الْمَرَاحِضَ وَالرُّفُوشَ وَالْمَنَاضِحَ. وَانْتَهَى حِيرَامُ مِنْ جَمِيعِ الْعَمَلِ الَّذِي عَمِلَهُ لِلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ لِبَيْتِ الرَّبِّ. 41الْعَمُودَيْنِ وَكُرَتَيِ التَّاجَيْنِ اللَّذَيْنِ عَلَى رَأْسَيِ الْعَمُودَيْنِ، وَالشَّبَكَتَيْنِ لِتَغْطِيَةِ كُرَتَيِ التَّاجَيْنِ اللَّذَيْنِ عَلَى رَأْسَيِ الْعَمُودَيْنِ. 42وَأَرْبَعَأ مِئَةِ الرُّمَّانَةِ الَّتِي لِلشَّبَكَتَيْنِ (صَفَّا رُمَّانٍ لِلشَّبَكَةِ الْوَاحِدَةِ لأَجْلِ تَغْطِيَةِ كُرَتَيِ التَّاجَيْنِ اللَّذَيْنِ عَلَى الْعَمُودَيْنِ). 43وَالْقَوَاعِدَ الْعَشَرَ وَالْمَرَاحِضَ الْعَشَرَ عَلَى الْقَوَاعِدِ. 44وَالْبَحْرَ الْوَاحِدَ وَالاِثْنَيْ عَشَرَ ثَوْراً تَحْتَ الْبَحْرِ. 45وَالْقُدُورَ وَالرُّفُوشَ وَالْمَنَاضِحَ. وَجَمِيعُ هَذِهِ الآنِيَةِ الَّتِي عَمِلَهَا حِيرَامُ لِلْمَلِكِ سُلَيْمَانَ لِبَيْتِ الرَّبِّ هِيَ مِنْ نُحَاسٍ مَصْقُولٍ. 46فِي غَوْرِ الأُرْدُنِّ سَبَكَهَا الْمَلِكُ فِي أَرْضِ الْخَزَفِ بَيْنَ سُكُّوتَ وَصَرَتَانَ. 47وَتَرَكَ سُلَيْمَانُ وَزْنَ جَمِيعِ الآنِيَةِ لأَنَّهَا كَثِيرَةٌ جِدّاً جِدّاً. لَمْ يَتَحَقَّقْ وَزْنُ النُّحَاسِ. 48وَعَمِلَ سُلَيْمَانُ جَمِيعَ آنِيَةِ بَيْتِ الرَّبِّ: الْمَذْبَحَ مِنْ ذَهَبٍ2، وَالْمَائِدَةَ الَّتِي عَلَيْهَا خُبْزُ الْوُجُوهِب، مِنْ ذَهَبٍ. 49وَالْمَنَائِرَ خَمْساً عَنِ الْيَمِينِ وَخَمْساً عَنِ الْيَسَارِ أَمَامَ الْمِحْرَابِ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ، وَالأَزْهَارَ وَالسُّرُجَ وَالْمَلاَقِطَ مِنْ ذَهَبٍ 50وَالطُّسُوسَ وَالْمَقَاصَّ وَالْمَنَاضِحَ وَالصُّحُونَ وَالْمَجَامِرَ مِنْ ذَهَبٍ خَالِصٍ. وَالْوُصَلَ لِمَصَارِيعِ الْبَيْتِ الدَّاخِلِيِّ (أَيْ لِقُدْسِ الأَقْدَاسِ) وَلأَبْوَابِ الْبَيْتِ (أَيِ الْهَيْكَلِ) مِنْ ذَهَبٍ. 51وَأُكْمِلَ جَمِيعُ الْعَمَلِ الَّذِي عَمِلَهُ الْمَلِكُ سُلَيْمَانُ لِبَيْتِ الرَّبِّ. وَأَدْخَلَ سُلَيْمَانُ أَقْدَاسَت دَاوُدَ أَبِيهِ: الْفِضَّةَ وَالذَّهَبَ وَالآنِيَةَ، وَجَعَلَهَا فِي خَزَائِنِ بَيْتِ الرَّبِّ.

المراجع

1 (13:7)- حِيرَامُ هَذا (1مل 13:7-14)، أو حُورَام (2أخ 13:2-14، 11:4-17)، هو حِرَفيٌ مَاهِرٌ مِن صُور. بينما المَدعُوّ حِيرَام في (1مل 1:5-18)، أو حُورَام (2أخ 3:2-12) فَكانَ مَلكَ صُور.

2 (48:7)- "المَذبَحُ مِن ذَهَب" أو مَذبَحُ البَخُور كانَ مَوضُوعًا فِي القُدس، مَعَ مَوَائِدِ خُبزِ الوُجُوهِ العَشر مِن ذَهَب (قارن 2أخ 8:4)، والمَنائِر العَشر مِن ذَهَب (1مل 49:7؛ 2أخ 7:4).

  • عدد الزيارات: 2020