Skip to main content

الأصحاح الحادي عشر

مَحَبَّةُ اللهِ الغَيرُ المُنقَطِعَة لإسرَائِيل. هو 11 – 12

1- د- انتِقَاءٌ جَمَاعِيّ: مت 22:24؛ 1بط 13:5 مُلاحَظَة.

1- ذ- المَسِيح: مي 7:4. (تك 15:3؛ أع 11:1). خر 22:4؛ مت 15:2.

3- ر- تث 10:32-11.

4- ز- مَثَلاً قَارِنْ لا 13:26.

5- س- مَثَلاً إلى الرَّبّ.

عَلاقَةُ الرَّبِّ فِي المَاضِي مَعَ شَعبِهِ

1«لَمَّا كَانَ إِسْرَائِيلُ غُلاَماً أَحْبَبْتُهُ وَمِنْ مِصْرَ دَعَوْتُ د ابْنِيذ. 2كُلَّ مَا دَعُوهُمْ ذَهَبُوا مِنْ أَمَامِهِمْ يَذْبَحُونَ لِلْبَعْلِيمِ وَيُبَخِّرُونَ لِلتَّمَاثِيلِ الْمَنْحُوتَةِ. 3وَأَنَا دَرَّجْتُ أَفْرَايِمَ مُمْسِكاً إِيَّاهُمْ بِأَذْرُعِهِمْر فَلَمْ يَعْرِفُوا أَنِّي شَفَيْتُهُمْ. 4كُنْتُ أَجْذِبُهُمْ بِحِبَالِ الْبَشَرِ بِرُبُطِ الْمَحَبَّةِ وَكُنْتُ ز لَهُمْ كَمَنْ يَرْفَعُ النِّيرَ عَنْ أَعْنَاقِهِمْ وَمَدَدْتُ إِلَيْهِ مُطْعِماً إِيَّاهُ. 5«لاَ يَرْجِعُ إِلَى أَرْضِ مِصْرَ بَلْ أَشُّورُ هُوَ مَلِكُهُ. لأَنَّهُمْ أَبُوا أَنْ يَرْجِعُواس 6يَثُورُ السَّيْفُ فِي مُدُنِهِمْ وَيُتْلِفُ عِصِيَّهَا وَيَأْكُلُهُمْ مِنْ أَجْلِ آرَائِهِمْ. 7وَشَعْبِي جَانِحُونَ إِلَى الاِرْتِدَادِ عَنِّي فَيَدْعُونَهُمْ إِلَى الْعَلِيِّ وَلاَ أَحَدٌ يَرْفَعُهُ.

8- أ- زك 14:8 مُلاحَظَة

8كَيْفَ أَجْعَلُكَ يَا أَفْرَايِمُ أُصَيِّرُكَ يَا إِسْرَائِيلُ؟! كَيْفَ أَجْعَلُكَ كَأَدَمَةَ أَصْنَعُكَ كَصَبُويِيمَ؟! قَدِ انْقَلَبَ عَلَيَّ قَلْبِي. اضْطَرَمَتْ مَرَاحِمِيأ جَمِيعاً! 9«لاَ أُجْرِي حُمُوّ غَضَبِي. لاَ أَعُودُ أَخْرِبُ أَفْرَايِمَ لأَنِّي اللَّهُ لاَ إِنْسَانٌ الْقُدُّوسُ فِي وَسَطِكَ فَلاَ آتِي بِسَخَطٍ. 10«وَرَاءَ الرَّبِّ يَمْشُونَ. كَأَسَدٍ يُزَمْجِرُ. فَإِنَّهُ يُزَمْجِرُ فَيُسْرِعُ الْبَنُونَ مِنَ الْبَحْرِ. 11يُسْرِعُونَ كَعُصْفُورٍ مِنْ مِصْرَ وَكَحَمَامَةٍ مِنْ أَرْضِ أَشُّورَ فَأُسْكِنُهُمْ فِي بُيُوتِهِمْ يَقُولُ الرَّبُّ. 12قَدْ أَحَاطَ بِي أَفْرَايِمُ بِـالْكَذِبِ وَبَيْتُ إِسْرَائِيلَ بِـالْمَكْرِ وَلَمْ يَزَلْ يَهُوذَا شَارِداً عَنِ اللَّهِ وَعَنِ الْقُدُّوسِ الأَمِينِ».

 

  • عدد الزيارات: 1236