Skip to main content

الأصحاح الثاني عشر

1- ب- هو 9:8.

2- ت- هو 1:4؛ مي 2:6.

3- ث- تك 26:25.

3- ج- تك 24:32-28.

5- ح- خر 15:3.

6- خ- هو 1:14؛ مي 8:6.

7- د- مي 11:6. قَارِنْ مَثَلاً هو 5:8.

8- ذ- مز 10:62؛ هو 6:13؛ رؤ 17:3.

9- ر- قَارِنْ زك 16:14-19؛ رؤ 15:7-17.

11- ز- هو 8:6.

11- س- هو 15:9.

12- ش- تك 5:28؛ تث 5:26.

12- ص- تك 28،20:29.

أيضًا تَوبِيخٌ عَلى خَطِيَّةِ أفرَايِم

1«أَفْرَايِمُ رَاعِي الرِّيحِ وَتَابِعُ الرِّيحِ الشَّرْقِيَّةِ. كُلَّ يَوْمٍ يُكَثِّرُ الْكَذِبَ وَالاِغْتِصَابَ وَيَقْطَعُونَ مَعَ أَشُّورَب عَهْداً وَالزَّيْتُ إِلَى مِصْرَ يُجْلَبُ. 2فَلِلرَّبِّ خِصَامٌت مَعَ يَهُوذَا1 وَهُوَ مُزْمِعٌ أَنْ يُعَاقِبَ يَعْقُوبَ بِحَسَبِ طُرُقِهِ. بِحَسَبِ أَفْعَالِهِ يَرُدُّ عَلَيْهِ. 3«فِي الْبَطْنِ قَبَضَ بِعَقِبِ ث أَخِيهِ وَبِقُوَّتِهِ جَاهَدَجـ مَعَ اللَّهِ. 4جَاهَدَ مَعَ الْمَلاَكِ وَغَلَبَ. بَكَى وَاسْتَرْحَمَهُ. وَجَدَهُ فِي بَيْتِ إِيلَ وَهُنَاكَ تَكَلَّمَ مَعَنَا. 5وَالرَّبُّ إِلَهُ الْجُنُودِ يَهْوَهُ اسْمُهُحـ. 6وَأَنْتَ فَارْجِعْخـ إِلَى إِلَهِكَ. احْفَظِ الرَّحْمَةَ وَالْحَقَّ وَانْتَظِرْ إِلَهَكَ دَائِماً. 7مِثْلُ الْكَنْعَانِيِّ فِي يَدِهِ مَوَازِينُد الْغِشِّ. يُحِبُّ أَنْ يَظْلِمَ. 8فَقَالَ أَفْرَايِمُ: إِنِّي صِرْتُ غَنِيّاً ذ. وَجَدْتُ لِنَفْسِي ثَرْوَةً. جَمِيعُ أَتْعَابِي لاَ يَجِدُونَ لِي فِيهَا ذَنْباً هُوَ خَطِيَّةٌ. 9وَأَنَا الرَّبُّ إِلَهُكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ حَتَّى أُسْكِنَكَ الْخِيَامَر كَأَيَّامِ الْمَوْسِمِ. 10وَكَلَّمْتُ الأَنْبِيَاءَ وَكَثَّرْتُ الرُّؤَى وَبِيَدِ الأَنْبِيَاءِ مَثَّلْتُ أَمْثَالاً». 11إِنَّهُمْ فِي جِلْعَادَز قَدْ صَارُوا إِثْماً بُطْلاً لاَ غَيْرُ. فِي الْجِلْجَالِس ذَبَحُوا ثِيرَاناً وَمَذَابِحُهُمْ كَرُجَمٍ فِي أَتْلاَمِ الْحَقْلِ. 12وَهَرَبَش يَعْقُوبُ إِلَى صَحْرَاءِ أَرَامَ وَخَدَمَ إِسْرَائِيلُص لأَجْلِ امْرَأَةٍ وَلأَجْلِ امْرَأَةٍ رَعَى. 13وَبِنَبِيٍّ أَصْعَدَ الرَّبُّ إِسْرَائِيلَ مِنْ مِصْرَ وَبِنَبِيٍّ حُفِظَ. 14أَغَاظَهُ إِسْرَائِيلُ بِمَرَارَةٍ فَيَتْرُكُ دِمَاءَهُ عَلَيْهِ وَيَرُدُّ سَيِّدُهُ عَارَهُ عَلَيْهِ.

المراجع

1 (2:12)- لأَنَّهُ كَانَ قَائِدَ تِرحَالِ يَعقُوب إلى مِصر (تك 8:43-9، 28،7،5،1:46).

  • عدد الزيارات: 1248