Skip to main content

الأصحاح التاسع عشر

4- خ- أم 20:14.

5- د- تث 16:19-21؛ أم 19:6، 9:19، 28:21.

8- ذ- أم 20:16.

10- ر- أم 21:30-22.

12- ز- هو 5:14.

1اَلْفَقِيرُ السَّالِكُ بِكَمَالِهِ خَيْرٌ مِنْ مُلْتَوِي الشَّفَتَيْنِ وَهُوَ جَاهِلٌ. 2أَيْضاً كَوْنُ النَّفْسِ بِلاَ مَعْرِفَةٍ لَيْسَ حَسَناً وَالْمُسْتَعْجِلُ بِرِجْلَيْهِ يُخْطِئُ. 3حَمَاقَةُ الرَّجُلِ تُعَوِّجُ طَرِيقَهُ وَعَلَى الرَّبِّ يَحْنَقُ قَلْبُهُ. 4اَلْغِنَىخـ يُكْثِرُ الأَصْحَابَ وَالْفَقِيرُ مُنْفَصِلٌ عَنْ قَرِيبِهِ. 5شَاهِدُ الزُّورِد لاَ يَتَبَرَّأُ وَالْمُتَكَلِّمُ بِالأَكَاذِيبِ لاَ يَنْجُو. 6كَثِيرُونَ يَسْتَعْطِفُونَ وَجْهَ الشَّرِيفِ وَكُلٌّ صَاحِبٌ لِذِي الْعَطَايَا. 7كُلُّ إِخْوَةِ الْفَقِيرِ يُبْغِضُونَهُ فَكَمْ بِالْحَرِيِّ أَصْدِقَاؤُهُ يَبْتَعِدُونَ عَنْهُ! مَنْ يَتْبَعُ أَقْوَالاً فَهِيَ لَهُ. 8اَلْمُقْتَنِي الْحِكْمَةَ يُحِبُّ نَفْسَهُ. الْحَافِظُ الْفَهْمِ يَجِدُ خَيْراًذ. 9شَاهِدُ الزُّورِ لاَ يَتَبَرَّأُ وَالْمُتَكَلِّمُ بِالأَكَاذِيبِ يَهْلِكُ. 10اَلتَّنَعُّمُ لاَ يَلِيقُ بِالْجَاهِلِ. كَمْ بِالأَوْلَى لاَ يَلِيقُ بِالْعَبْدِ ر أَنْ يَتَسَلَّطَ عَلَى الرُّؤَسَاءِ! 11تَعَقُّلُ الإِنْسَانِ يُبْطِئُ غَضَبَهُ وَفَخْرُهُ الصَّفْحُ عَنْ مَعْصِيَةٍ. 12كَزَمْجَرَةِ الأَسَدِ حَنَقُ الْمَلِكِ وَكَالطَّلِّ ز عَلَى الْعُشْبِ رِضْوَانُهُ. 13اَلاِبْنُ الْجَاهِلُ مُصِيبَةٌ عَلَى أَبِيهِ وَمُخَاصَمَاتُ الزَّوْجَةِ كَالْوَكْفِ الْمُتَتَابِعِ. 14اَلْبَيْتُ وَالثَّرْوَةُ مِيرَاثٌ مِنَ الآبَاءِ أَمَّا الزَّوْجَةُ الْمُتَعَقِّلَةُ فَمِنْ عِنْدِ الرَّبِّ. 15اَلْكَسَلُ يُلْقِي فِي السُّبَاتِ وَالنَّفْسُ الْمُتَرَاخِيَةُ تَجُوعُ. 16حَافِظُ الْوَصِيَّةِ حَافِظٌ نَفْسَهُ وَالْمُتَهَاوِنُ بِطُرُقِهِ يَمُوتُ. 17مَنْ

17- أ- أم 9:22، 27:28؛ جا 1:11؛ مت 42:10؛ 2كو 6:9.

18- ب- أم 24:13.

23- ت- أُنظُرْ مز 9:19 مُلاحَظَة.

24- ث- أم 15:26.

يَرْحَمُأ الْفَقِيرَ يُقْرِضُ الرَّبَّ وَعَنْ مَعْرُوفِهِ يُجَازِيهِ. 18أَدِّبِ ب ابْنَكَ لأَنَّ فِيهِ رَجَاءً وَلَكِنْ عَلَى إِمَاتَتِهِ لاَ تَحْمِلْ نَفْسَكَ. 19اَلشَّدِيدُ الْغَضَبِ يَحْمِلُ عُقُوبَةً لأَنَّكَ إِذَا نَجَّيْتَهُ فَبَعْدُ تُعِيدُ. 20اِسْمَعِ الْمَشُورَةَ وَاقْبَلِ التَّأْدِيبَ لِكَيْ تَكُونَ حَكِيماً فِي آخِرَتِكَ. 21فِي قَلْبِ الإِنْسَانِ أَفْكَارٌ كَثِيرَةٌ لَكِنْ مَشُورَةُ الرَّبِّ هِيَ تَثْبُتُ. 22زِينَةُ الإِنْسَانِ مَعْرُوفُهُ وَالْفَقِيرُ خَيْرٌ مِنَ الْكَذُوبِ. 23مَخَافَةُ ت الرَّبِّ لِلْحَيَاةِ. يَبِيتُ شَبْعَانَ لاَ يَتَعَهَّدُهُ شَرٌّ. 24اَلْكَسْلاَنُ يُخْفِي يَدَهُ فِي الصَّحْفَةِ ث وَأَيْضاً إِلَى فَمِهِ لاَ يَرُدُّهَا. 25اِضْرِبِ الْمُسْتَهْزِئَ فَيَتَذَكَّى الأَحْمَقُ وَوَبِّخْ فَهِيماً فَيَفْهَمَ مَعْرِفَةً. 26الْمُخَرِّبُ أَبَاهُ وَالطَّارِدُ أُمَّهُ هُوَ ابْنٌ مُخْزٍ وَمُخْجِلٌ. 27كُفَّ يَا ابْنِي عَنِ اسْتِمَاعِ التَّعْلِيمِ لِلضَّلاَلَةِ عَنْ كَلاَمِ الْمَعْرِفَةِ. 28اَلشَّاهِدُ اللَّئِيمُ يَسْتَهْزِئُ بِالْحَقِّ وَفَمُ الأَشْرَارِ يَبْلَعُ الإِثْمَ. 29اَلْقِصَاصُ مُعَدٌّ لِلْمُسْتَهْزِئِينَ وَالضَّرْبُ لِظَهْرِ الْجُهَّالِ.

 

  • عدد الزيارات: 1420