Skip to main content

الأصحاح التاسع

3- ث- خر 32:32.

4- ج- أُنظُرْ عب 8:8 مُلاحَظَة.

7- ح- تك 12:21.

8- خ- قَارِنْ غلا 22:4-31.

9- د- تك 10:18؛ عب 11:11.

10- ذ- تك 21:25.

11- ر- الإختِيَارُ الإَلهِيّ. مت 16:20، 22:24؛ يو 16:5؛ رؤ 28،5:11؛ أف 4:1؛ 1تس 4:1؛ 2تس 13:2؛ 2تيم 10:2؛ تي 1:1؛ 1بط 1:1-2؛ 2بط 10:1؛ 2يو 13،1:1. مَثَلاً 1تيم 21:5. قَارِنْ 1بط 6:2. أُنظُرْ 1بط 13:5 مُلاحَظَة.

12- ز- تك 23:25.

13- س- ملا 2:1-3. قَارِنْ عب 20:11.

التَّبرِيرُ لَيسَ وِرَاثَةً

1أَقُولُ الصِّدْقَ فِي الْمَسِيحِ لاَ أَكْذِبُ وَضَمِيرِي شَاهِدٌ لِي بِالرُّوحِ الْقُدُسِ: 2إِنَّ لِي حُزْناً عَظِيماً وَوَجَعاً فِي قَلْبِي لاَ يَنْقَطِعُ! 3فَإِنِّي كُنْتُ أَوَدُّ لَوْ أَكُونُ أَنَا نَفْسِي مَحْرُوماًث مِنَ الْمَسِيحِ لأَجْلِ إِخْوَتِي أَنْسِبَائِي حَسَبَ الْجَسَدِ 4الَّذِينَ هُمْ إِسْرَائِيلِيُّونَ وَلَهُمُ التَّبَنِّي وَالْمَجْدُ وَالْعُهُودُجـ وَالآشْتِرَاعُ وَالْعِبَادَةُ وَالْمَوَاعِيدُ 5وَلَهُمُ الآبَاءُ وَمِنْهُمُ الْمَسِيحُ حَسَبَ الْجَسَدِ الْكَائِنُ عَلَى الْكُلِّ إِلَهاً مُبَارَكاً إِلَى الأَبَدِ. آمِينَ. 6وَلَكِنْ لَيْسَ هَكَذَا حَتَّى إِنَّ كَلِمَةَ اللهِ قَدْ سَقَطَتْ. لأَنْ لَيْسَ1 جَمِيعُ الَّذِينَ مِنْ إِسْرَائِيلَ هُمْ إِسْرَائِيلِيُّونَ 7وَلاَ لأَنَّهُمْ مِنْ نَسْلِ إِبْرَاهِيمَ هُمْ جَمِيعاً أَوْلاَدٌ. بَلْ «بِإِسْحَاقَحـ يُدْعَى لَكَ نَسْلٌ». 8أَيْ لَيْسَ أَوْلاَدُ الْجَسَدِخـ هُمْ أَوْلاَدَ اللهِ بَلْ أَوْلاَدُ الْمَوْعِدِ يُحْسَبُونَ نَسْلاً. 9لأَنَّ كَلِمَةَ الْمَوْعِدِ هِيَ هَذِهِ: «أَنَا آتِي نَحْوَ هَذَا الْوَقْتِد وَيَكُونُ لِسَارَةَ ابْنٌ». 10وَلَيْسَ ذَلِكَ فَقَطْ بَلْ رِفْقَةُذ أَيْضاً وَهِيَ حُبْلَى مِنْ وَاحِدٍ وَهُوَ إِسْحَاقُ أَبُونَا - 11لأَنَّهُ وَهُمَا لَمْ يُولَدَا بَعْدُ وَلاَ فَعَلاَ خَيْراً أَوْ شَرّاً لِكَيْ يَثْبُتَ قَصْدُ اللهِ حَسَبَ الآخْتِيَارِر لَيْسَ مِنَ الأَعْمَالِ بَلْ مِنَ الَّذِي يَدْعُو 12قِيلَ لَهَا: «إِنَّ الْكَبِيرَز يُسْتَعْبَدُ لِلصَّغِيرِ». 13كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌس: «أَحْبَبْتُ يَعْقُوبَ وَأَبْغَضْتُ عِيسُوَ».

15- ش- خر 19:33.

15- ص- مز 11:103.

15- ض- قَارِنْ مز 38:78. أث 32:3.

16- ط- قَارِنْ دا 18:9؛ أف 4:2-6؛ تي 5:3

16- ظ- يو 13:1؛ 1كور 7:3.

17- ع- خر 16:9.

18- غ- خر 21:4.

20- ف- إش 16:29، 9:45؛ إر 6:18؛ دا 35:4.

21- ق- 2تيم 20:2-21

إنَّهَا دَعوَةٌ سَمَاوِيَّةٌ واستِجَابَةٌ أَرضِيَّةٌ عَلى قَدَمِ المُسَاوَاة

14فَمَاذَا نَقُولُ؟ أَلَعَلَّ عِنْدَ اللهِ ظُلْماً؟ حَاشَا! 15لأَنَّهُ يَقُولُ لِمُوسَى: «إِنِّي أَرْحَمُش مَنْ أَرْحَمُص وَأَتَرَاءَفُ عَلَى مَنْ أَتَرَاءَفُض». 16فَإِذاً لَيْسَ لِمَنْ يَشَاءُ وَلاَ لِمَنْ يَسْعَى بَلْط لِلَّهِظ الَّذِي يَرْحَمُ. 17لأَنَّهُ يَقُولُ الْكِتَابُع لِفِرْعَوْنَ: «إِنِّي لِهَذَا بِعَيْنِهِ أَقَمْتُكَ لِكَيْ أُظْهِرَ فِيكَ قُوَّتِي وَلِكَيْ يُنَادَى بِاسْمِي فِي كُلِّ الأَرْضِ». 18فَإِذاً هُوَ يَرْحَمُ مَنْ يَشَاءُ وَيُقَسِّيغ مَنْ يَشَاءُ. 19فَسَتَقُولُ لِي: «لِمَاذَا يَلُومُ بَعْدُ لأَنْ مَنْ يُقَاوِمُ مَشِيئَتَهُ؟» 20بَلْ مَنْ أَنْتَ أَيُّهَا الإِنْسَانُ الَّذِي تُجَاوِبُ اللهَ؟ أَلَعَلَّف الْجِبْلَةَ تَقُولُ لِجَابِلِهَا: «لِمَاذَا صَنَعْتَنِي هَكَذَا؟» 21أَمْ لَيْسَ لِلْخَزَّافِ سُلْطَانٌ عَلَى الطِّينِ أَنْ يَصْنَعَق مِنْ كُتْلَةٍ وَاحِدَةٍ إِنَاءً لِلْكَرَامَةِ وَآخَرَ

23- أ- هَذِهِ هِي النِّعمَة. رو 5:11. أُنظُرْ يو 17:1 مُلاحَظَة.

23- ب- أف 3:1-12.

24- ت- رو 28:8.

24- ث- إش 6:42-7.

24- ج- أع 14:15.

25- ح- هو 23:2.

26- خ- هو 10:1.

26- د- قَارِنْ مت 9:5؛ لو 36:20.

27- ذ- إش 22:10-23

27- ر-أُنظُرْ رو 5:11 مُلا

27- ز- أُنظُرْ رو 16:1 مُلاحَظَة.

28- س- أُنظُرْ رو 10:10.

28- ش- إش 23:10.

29- ص- إش 9:1. أُنظُرْ 1صم 3:1 مُلاحَظَة.

30- ض- أُنظُرْ أف 6:3 مُلاحَظَة.

31- ط- أُنظُرْ رو 21:3 و28:3 مُلاحَظَة.

32- ظ- الذي هُوَ المَسِيح 1كور 23:1، 4:10 أف 20:2. أُنظُرْ 1بط 8،4:2 مُلاحَظَة.

33- ع- إش 14:8، 16:28.

33- غ- رو 5:5؛ 1بط 6:2.

لِلْهَوَانِ؟ 22فَمَاذَا إِنْ كَانَ اللهُ وَهُوَ يُرِيدُ أَنْ يُظْهِرَ غَضَبَهُ وَيُبَيِّنَ قُوَّتَهُ احْتَمَلَ بِأَنَاةٍ كَثِيرَةٍ آنِيَةَ غَضَبٍ مُهَيَّأَةً لِلْهَلاَكِ - 23وَلِكَيْ يُبَيِّنَ غِنَىأ مَجْدِهِ عَلَى آنِيَةِ رَحْمَةٍ قَدْ سَبَقَ فَأَعَدَّهَاب لِلْمَجْدِ 24الَّتِي أَيْضاً دَعَانَات نَحْنُ إِيَّاهَا لَيْسَث مِنَ الْيَهُودِجـ فَقَطْ بَلْ مِنَ الأُمَمِ أَيْضاً. 25كَمَا يَقُولُ فِي هُوشَعَحـ أَيْضاً: «سَأَدْعُو الَّذِي لَيْسَ شَعْبِي شَعْبِي وَالَّتِي لَيْسَتْ مَحْبُوبَةً مَحْبُوبَةً. 26وَيَكُونُ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي قِيلَ لَهُمْ فِيهِ لَسْتُمْخـ شَعْبِي أَنَّهُ هُنَاكَ يُدْعَوْنَ أَبْنَاءَد اللهِ الْحَيِّ». 27وَإِشَعْيَاءُذ يَصْرُخُ مِنْ جِهَةِ إِسْرَائِيلَ: «وَإِنْ كَانَ عَدَدُ بَنِي إِسْرَائِيلَ كَرَمْلِ الْبَحْرِ فَالْبَقِيَّةُر سَتَخْلُصُز. 28لأَنَّهُ مُتَمِّمُ أَمْرٍ وَقَاضٍ بِالْبِرِّس. لأَنَّ الرَّبَّش يَصْنَعُ أَمْراً مَقْضِيّاً بِهِ عَلَى الأَرْضِ». 29وَكَمَا سَبَقَ إِشَعْيَاءُ فَقَالَ: «لَوْلاَ أَنَّ رَبَّ الْجُنُودِص أَبْقَى لَنَا نَسْلاً لَصِرْنَا مِثْلَ سَدُومَ وَشَابَهْنَا عَمُورَةَ». 30فَمَاذَا نَقُولُ؟ إِنَّ الأُمَمَض الَّذِينَ لَمْ يَسْعَوْا فِي أَثَرِ الْبِرِّ أَدْرَكُوا الْبِرَّ - الْبِرَّ الَّذِي بِالإِيمَانِ. 31وَلَكِنَّ إِسْرَائِيلَ وَهُوَ يَسْعَى فِي أَثَرِ نَامُوسِ الْبِرِّط لَمْ يُدْرِكْ نَامُوسَ الْبِرِّ! 32لِمَاذَا؟ لأَنَّهُ فَعَلَ ذَلِكَ لَيْسَ بِالإِيمَانِ بَلْ كَأَنَّهُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ. فَإِنَّهُمُ اصْطَدَمُوا بِحَجَرِظ الصَّدْمَةِ 33كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌع: «هَا أَنَا أَضَعُ فِي صِهْيَوْنَ حَجَرَ صَدْمَةٍ وَصَخْرَةَ عَثْرَةٍ وَكُلُّ مَنْ يُؤْمِنُ بِهِ لاَ يُخْزَىغ».

المراجع

1 (6:9)- (تك 17:22) وَعَدَ اللهُ إبرَاهِيمَ بِنَسلَين: (1) نَسلٍ أَرضِيٍّ وهُوَ جَسَدِيّ، أي إسرَائِيل. (2) ونَسلٍ رُوحِيٍّ سَمَاوِيٍّ، أَي الكَنِيسَة. يَعقُوبُ هُوَ أَبُو إسرَائِيلَ، وإسحَقُ هُوَ أَبُو الكَنِيسَة.

  • عدد الزيارات: 1366