الأصحاح الرابع
|
2- ج- لا 27،22:4، 15:5-18، 14:22. قارن أع 17:3. 2- ح- لا 13:4. 3- خ- خر 15:40. 3- د- الذبيحة (رمزيَّاً): لا 1:5 (تك 15:3؛ عب 18:10). 3- ذ- لا 1:3. 3- ر- لا 7:9. 7- ز- قارن لا 34،30،25،18:4. 7- س- خر 5:40-6. |
تَقدِمَة "اللاَّسُرُور": (1) تَقدِمَةُ الخَطِيَّة (لا 3:4)(أنظُرْ لا 25:6-30)1وَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: 2«قُلْ لِبَنِي إِسْرَائِيلَ: إِذَا أَخْطَأَتْ نَفْسٌ سَهْواًج فِي شَيْءٍ مِنْ جَمِيعِ مَنَاهِيح الرَّبِّ الَّتِي لاَ يَنْبَغِي عَمَلُهَا وَعَمِلَتْ وَاحِدَةً مِنْهَا - 3إِنْ كَانَ الْكَاهِنُ الْمَمْسُوحُخ يُخْطِئُ لإِثْمِ الشَّعْبِ يُقَرِّبُد عَنْ خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ ثَوْراً ابْنَ بَقَرٍ صَحِيحاًذ لِلرَّبِّ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ1،ر. 4يُقَدِّمُ الثَّوْرَ إِلَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ أَمَامَ الرَّبِّ وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ الثَّوْرِ وَيَذْبَحُ الثَّوْرَ أَمَامَ الرَّبِّ. 5وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ الْمَمْسُوحُ مِنْ دَمِ الثَّوْرِ وَيَدْخُلُ بِهِ إِلَى خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ 6وَيَغْمِسُ الْكَاهِنُ إِصْبِعَهُ فِي الدَّمِ2 وَيَنْضِحُ مِنَ الدَّمِ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَمَامَ الرَّبِّ لَدَى حِجَابِ الْقُدْسِ. 7وَيَجْعَلُ الْكَاهِنُ مِنَ الدَّمِ عَلَى قُرُونِ مَذْبَحِز الْبَخُورِ الْعَطِرِ الَّذِي فِي خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ أَمَامَ الرَّبِّ. وَسَائِرُ دَمِ الثَّوْرِ يَصُبُّهُ إِلَى أَسْفَلِ مَذْبَحِس الْمُحْرَقَةِ الَّذِي لَدَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. 8وَجَمِيعُ شَحْمِ ثَوْرِ الْخَطِيَّةِ يَنْزِعُهُ عَنْهُ. الشَّحْمَ الَّذِي |
|
10- أ- لا 3:3-4. 11- ب- لا 11:9؛ عد 5:19. 14- ت- لا 2:4-3. قارن لا 28،23:4. 15- ث- لا 3:1. 20 –ج- المسامحة. (لا 20:4؛ مت 28:26) 23- ح- لا 28،14،3:4 23- خ- لا 28:4. 26- د- لا 31،20:4، 18،16،13،10:5، 7:6، 6:16 ملاحظة. |
يُغَشِّي الأَحْشَاءَ وَسَائِرَ الشَّحْمِ الَّذِي عَلَى الأَحْشَاءِ 9وَالْكُلْيَتَيْنِ وَالشَّحْمَ الَّذِي عَلَيْهِمَا الَّذِي عَلَى الْخَاصِرَتَيْنِ وَزِيَادَةَ الْكَبِدِ مَعَ الْكُلْيَتَيْنِ يَنْزِعُهَا 10كَمَا تُنْزَعُ مِنْ ثَوْرِ ذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِأ. وَيُوقِدُهُنَّ الْكَاهِنُ عَلَى مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ. 11وَأَمَّا جِلْدُب الثَّوْرِ وَكُلُّ لَحْمِهِ مَعَ رَأْسِهِ وَأَكَارِعِهِ وَأَحْشَائِهِ وَفَرْثِهِ 12فَيُخْرِجُ سَائِرَ الثَّوْرِ إِلَى خَارِجِ3 الْمَحَلَّةِ إِلَى مَكَانٍ طَاهِرٍ إِلَى مَرْمَى الرَّمَادِ وَيُحْرِقُهَا عَلَى حَطَبٍ بِالنَّارِ. عَلَى مَرْمَى الرَّمَادِ تُحْرَقُ. 13«وَإِنْ سَهَا كُلُّ جَمَاعَةِ إِسْرَائِيلَ وَأُخْفِيَ أَمْرٌ عَنْ أَعْيُنِ الْمَجْمَعِ وَعَمِلُوا وَاحِدَةً مِنْ جَمِيعِ مَنَاهِي الرَّبِّ الَّتِي لاَ يَنْبَغِي عَمَلُهَا وَأَثِمُوا 14ثُمَّ عُرِفَتِ الْخَطِيَّةُ الَّتِي أَخْطَأُوا بِهَا يُقَرِّبُ الْمَجْمَعُ ثَوْراًت ابْنَ بَقَرٍ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ. يَأْتُونَ بِهِ إِلَى قُدَّامِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ 15وَيَضَعُ شُيُوخُ الْجَمَاعَةِ أَيْدِيَهُمْ عَلَى رَأْسِ الثَّوْرِ أَمَامَث الرَّبِّ وَيَذْبَحُوا الثَّوْرَ أَمَامَ الرَّبِّ. 16وَيُدْخِلُ الْكَاهِنُ الْمَمْسُوحُ مِنْ دَمِ الثَّوْرِ إِلَى خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. 17وَيَغْمِسُ الْكَاهِنُ إِصْبِعَهُ فِي الدَّمِ وَيَنْضِحُ سَبْعَ مَرَّاتٍ أَمَامَ الرَّبِّ لَدَى الْحِجَابِ. 18وَيَجْعَلُ مِنَ الدَّمِ عَلَى قُرُونِ الْمَذْبَحِ الَّذِي أَمَامَ الرَّبِّ فِي خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. وَسَائِرَ الدَّمِ يَصُبُّهُ إِلَى أَسْفَلِ مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ الَّذِي لَدَى بَابِ خَيْمَةِ الاجْتِمَاعِ. 19وَجَمِيعَ شَحْمِهِ يَنْزِعُهُ عَنْهُ وَيُوقِدُهُ عَلَى الْمَذْبَحِ. 20وَيَفْعَلُ بِالثَّوْرِ كَمَا فَعَلَ بِثَوْرِ الْخَطِيَّةِ. كَذَلِكَ يَفْعَلُ بِهِ. وَيُكَفِّرُ عَنْهُمُ الْكَاهِنُ فَيُصْفَحُج عَنْهُمْ. 21ثُمَّ يُخْرِجُ الثَّوْرَ إِلَى خَارِجِ الْمَحَلَّةِ وَيُحْرِقُهُ كَمَا أَحْرَقَ الثَّوْرَ الأَوَّلَ. إِنَّهُ ذَبِيحَةُ خَطِيَّةِ الْمَجْمَعِ. 22«إِذَا أَخْطَأَ رَئِيسٌ وَعَمِلَ بِسَهْوٍ وَاحِدَةً مِنْ جَمِيعِ مَنَاهِي الرَّبِّ إِلَهِهِ الَّتِي لاَ يَنْبَغِي عَمَلُهَا وَأَثِمَ 23ثُمَّ أُعْلِمَ بِخَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا يَأْتِي بِقُرْبَانِهِ تَيْساًح مِنَ الْمَعْزِ ذَكَراًخ صَحِيحاً. 24وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ التَّيْسِ وَيَذْبَحُهُ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي يَذْبَحُ فِيهِ الْمُحْرَقَةَ أَمَامَ الرَّبِّ. إِنَّهُ ذَبِيحَةُ خَطِيَّةٍ. 25وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنْ دَمِ4 ذَبِيحَةِ الْخَطِيَّةِ بِإِصْبِعِهِ وَيَجْعَلُ عَلَى قُرُونِ مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ ثُمَّ يَصُبُّ دَمَهُ إِلَى أَسْفَلِ مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ. 26وَجَمِيعَ شَحْمِهِ يُوقِدُهُ عَلَى الْمَذْبَحِ كَشَحْمِ ذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِ وَيُكَفِّرُد الْكَاهِنُ عَنْهُ مِنْ خَطِيَّتِهِ فَيُصْفَحُ عَنْهُ. 27«وَإِنْ أَخْطَأَ أَحَدٌ مِنْ عَامَّةِ5 الأَرْضِ سَهْواً |
|
31- أ- قارن لا 1:1-9 مع لا 27:4-31. |
بِعَمَلِهِ وَاحِدَةً مِنْ مَنَاهِي الرَّبِّ الَّتِي لاَ يَنْبَغِي عَمَلُهَا وَأَثِمَ 28ثُمَّ أُعْلِمَ بِخَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ بِهَا يَأْتِي بِقُرْبَانِهِ عَنْزاً مِنَ الْمَعْزِ أُنْثَى صَحِيحَةً عَنْ خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ. 29وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ ذَبِيحَةِ الْخَطِيَّةِ وَيَذْبَحُ ذَبِيحَةَ الْخَطِيَّةِ فِي مَوْضِعِ الْمُحْرَقَةِ. 30وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنْ دَمِهَا بِإِصْبَعِهِ وَيَجْعَلُ عَلَى قُرُونِ مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ وَيَصُبُّ سَائِرَ دَمِهَا إِلَى أَسْفَلِ الْمَذْبَحِ. 31وَجَمِيعَ شَحْمِهَا يَنْزِعُهُ كَمَا نُزِعَ الشَّحْمُ عَنْ ذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِ وَيُوقِدُ الْكَاهِنُ عَلَى الْمَذْبَحِ رَائِحَةَ سُرُورٍ لِلرَّبِّ وَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ فَيُصْفَحُ عَنْهُ. 32«وَإِنْ أَتَى بِقُرْبَانِهِ مِنَ الضَّأْنِ ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ يَأْتِي بِهَا أُنْثَى صَحِيحَةً. 33وَيَضَعُ يَدَهُ عَلَى رَأْسِ ذَبِيحَةِ الْخَطِيَّةِ وَيَذْبَحُهَا ذَبِيحَةَ خَطِيَّةٍ فِي الْمَوْضِعِ الَّذِي يَذْبَحُ فِيهِ الْمُحْرَقَةَ. 34وَيَأْخُذُ الْكَاهِنُ مِنْ دَمِ ذَبِيحَةِ الْخَطِيَّةِ بِإِصْبَعِهِ وَيَجْعَلُ عَلَى قُرُونِ مَذْبَحِ الْمُحْرَقَةِ وَيَصُبُّ سَائِرَ الدَّمِ إِلَى أَسْفَلِ الْمَذْبَحِ. 35وَجَمِيعَ شَحْمِهِ يَنْزِعُهُ كَمَا يُنْزَعُ شَحْمُ الضَّأْنِ عَنْ ذَبِيحَةِ السَّلاَمَةِ وَيُوقِدُهُ الْكَاهِنُ عَلَى الْمَذْبَحِ عَلَى وَقَائِدِ الرَّبِّ. وَيُكَفِّرُ عَنْهُ الْكَاهِنُ مِنْ خَطِيَّتِهِ الَّتِي أَخْطَأَ فَيُصْفَحُ عَنْهُ. |
المراجع
1 (3:4)- ذَبيحَةُ الخَطِيَّة هِيَ الأولَى مِن بَينِ ذَبيحَتَي "اللاَّسُرُور"∙ الإثنتَينِ ضروريتين، فالاثنَّتَين تُصَوِّرَانِ عَمَلَ الفِدَاءِ وعَمَلَ الكفَّارَةِ اللَّذَينِ صَنَعَهُمَا الرَّبُّ يَسُوعُ المَسِيح. الفكرة الاساسية في الاولى هي دفع الثمن و الفكرَةُ الأسَاسِيَّة فِي الثانِيَة هِيَ الكفَّارَة. هَدَفُ ذَبِيحَةِ الخَطِيَّة (لا 1:4 – 13:5) في التَّكفِيرِ هو عن كل منِ (أ) الخَطَايَا الهَفوِيَّة غَير المُتَعَمَّدَة التي إرتـُكِبَت عَن ضَعفٍ أو سَهوٍ، والتي تحتاج للتَّكفِير؛ و(ب) خَطَايَا الإستِهتار والعِناَدَ والتمرد (عد 30:15-31). هناك اربعة حالات تَقدِمَاتٍ لِخَطِيَّةِ السَّهُو: (1) لِرَئِيسِ الكَهَنة، ثَور (لا 3:4-12). (2) لِلجَمَاعَة، ثور (لا 13:4-21). (3) لِرَئِيسٍ في الشعب، تَيس (لا 22:4-26). (4) لِشَخصٍ عَادِيّ، عَنزَة أو أنثَى ضَأن (لا 27:4 ملاحظة-35). ذَبيحَةُ الخَطِيَّةِ هِيَ من أبرز الرُموز للمَسِيحِ الذِي صَارَ خطية لاجلنا عَنَّا عَلى الصَّلِيب (2كو 21:5؛ غلا 13:3)، حَامِلاً خَطايَانا وآخِذَاً مَحَلّناَ (إش 53؛ مز 22؛ مت 28:26؛ 1بط 24:2، 18:3). ذَبِيحَةُ الخَطِيَّة كانَت مُكَفِّرَة، بَدِيلَة، وَكافِيَة (لا 35،29،12:4) أمام قداسة الله.
2 (6:4)- عِندَمَا كانت ذَبِيحَةُ الخَطِيَّةِ ثَورَاً، فإنَّ الدَّمَ كَانَ: (1) يُنضَحُ 7 مَرَّاتٍ أمَامَ حِجَابِ القُدسِ (لا 17،6:4)؛(2) يـُجعَلُ عَلى قُرُونِ مَذبَحِ البَخُّور (لا 18،7:4)؛ (3) والبَاقِي يُصَبُّ إلَى أسفَلِ مَذبَحِ المُحرَقَة (لا 18،7:4). (قارن ع. 25 ملاحظة)∙
3 (12:4)- قارنْ (خر 14:29؛ لا 27:16؛ عد 3:19؛ عب 10:13-13). آخِر مَقطع هُوَ المَقطعُ الذِي يُفَسِّرُ الكُلّ. كانت المَحَلَّةُ تُمَثِّلُ الدِّيَانَةَ اليَهُودِيَّة (غلا 13:1-14) – دِيَانَة شَكلِيَّات وَمَرَاسِم. "يَسُوع أيضَاً لِكي يُقَدِّسَ الشَّعبَ بِدَمِ نَفسِهِ تَألَّمَ خَارِجَ البَاب" (بَاب الهَيكَل، بَاب المَدِينَة) (عب 12:13). وَلكِن كَيفَ يُقَدِّسُ أو يَفرُزُ هَذا الأمرُ شَعبَاً؟ فلنَخرُجْ إذاً إليهِ خَارِجَ المَحَلَّة (اليَهُودِيَّة حِينئذٍ، والمَسِيحِيَّة الطقسية اليَوم – أو أي دِين يُنكِرُ بأنَّ المَسِيحَ ذَبيحَةَ خَطِاياَنَا) حَامِلِينَ عَارَهُ (عب 13:13). ذَبِيحَة الخَطِيَّة المَحرُوقَة خَارِجَ المَحَلة تَرمُزُ إلَى هَذِهِ الوُجهَة مِن مَوتِ المَسِيح. يُصبِحُ الصَّلِيبُ مَذبَحَاً جَدِيدَاً فِي مَكَانٍ جَدِيد، حَيثُ يَجتَمِعُ المَفدِيُّونَ، بِدُونِ أدنَى إستِحقاقٍ مِنهُم، ليُقوموا كمُؤمنِين، بتقديم ذَبَائِحَ رُوحِيَّة (عب 15:13؛ 1بط 5:2). كانَتْ تـُحرَقُ أجسَادُ حَيَوانَات ذَبَائِح مُحرَقَةِ الخَطِيَّة خَارِجَ المُخَيَّم، لأنَّ مُخَيَّماً غَيرَ مُقدَّسٍ هوغيرَ لائِقٍ بِذَبيحَةٍ مُقَدَّسَةٍ عَنِ الخَطِيَّة.
4 (25:4)- عِندَمَا تكُونُ ذَبيحَةُ الخَطِيَّةِ تيسَاً أو شَاةً، فإنَّ الدَّمَ كانَ: (1) يـُجعَلُ عَلى قُرُونِ مَذبَحِ المُحرَقة. (2) والبَاقِي يُصَبُّ إلى الأسفَلِ (لا 30:4-34).
5 (27:4)- في حَالةِ الفَقرِ كانَ الإنسَانُ العَادِيُّ يُقَدِّمُ يَمَامَتين أو حَمَامَتين. وفِي حَالةِ الفَقرِ المُتقَع، كانَ يُقدِّمُ عُشرَ إيفَةِ دَقِيق (لا 11:5). مَهمَا كانَ الفَقرُ، لم يَكُنْ هُناكَ إعفاءٌ مِن تقدِيمِ ذبيحَةِ خَطِيَّة. أنظرْ المُلاحَظة عَلى (عب 22:9).
- عدد الزيارات: 2428