مِن نَاحِيَةِ التَّسَلسُلِ المَنطِقِيِّ الرُّوحِيِّ، يَأتِي سِفرُ صَمُوئِيل الأوَّل بَعدَ مَرحَلَةِ العِصيَان في حَقَبَةِ سِفرِ "رَاعُوث"، رَمزًا لِتَجَدُّدِ النَّشَاطِ الرُّوحِيِّ عِندَ الفَردِ المُؤمِن، وسِفرُ صَمُوئِيلُ الثَّانِي هُوَ بِمَثابَةِ قِمَّةِ مَجد هَذَا النَّشَاط.