كانَ إرميا كَاهِنًا غَضًّا لِعَنَاثوث عِندما ابتدَأَ يَتنبَّأ. بِسَببِ كَثافَةِ الصِّفَةِ الشَّخصِيَّةِ لِسِفرِه، فإنَّ شخصيَّتَهُ وحَياتَهُ مَعرُوفَتَانِ لَنَا أفضَل مِن أيٍّ مِنَ الأنبِيَاءِ الآخَرين الذينَ كَتَبُوا.
كانَ إرميا كَاهِنًا غَضًّا لِعَنَاثوث عِندما ابتدَأَ يَتنبَّأ. بِسَببِ كَثافَةِ الصِّفَةِ الشَّخصِيَّةِ لِسِفرِه، فإنَّ شخصيَّتَهُ وحَياتَهُ مَعرُوفَتَانِ لَنَا أفضَل مِن أيٍّ مِنَ الأنبِيَاءِ الآخَرين الذينَ كَتَبُوا.