Skip to main content

الأصحاح الثاني

1- ز- أع 2:15.

2- س- أع 1:15-4.

2- ش- أف 16:2.

3- ص- أف 15:2؛ كو 14:2؛ عب 18:7، 13:8.

3- ض- أع 5:15-21؛ غلا 2:5.

4- ط- 2كور 26:11؛ يه 4.

4- ظ- غلا 13،1:5.

5- ع- قَارِنْ أع 7:15-11.

6- غ- أع 34:10؛ رو 11:2.

7- ف- أع 15:9، 21:22؛ رو 13:11.

7- ق- 1بط 1:1.

8- ك- قَارِنْ 1كور 2:9 2كور 2:3، 12:12

9- ل- أع 3:13.

بُولُسُ مَدعُومٌ مِن أُورُشَلِيم (قَارِنْ أع 16)

1ثُمَّ بَعْدَ أَرْبَعَ عَشْرَةَز سَنَةً صَعِدْتُ أَيْضاً إِلَى أُورُشَلِيمَ مَعَ بَرْنَابَا، آخِذاً مَعِي تِيطُسَ أَيْضاً. 2وَإِنَّمَا صَعِدْتُ بِمُوجَبِ إِعْلاَنٍ، وَعَرَضْتُ عَلَيْهِمِ الإِنْجِيلَ الَّذِي أَكْرِزُ بِهِ بَيْنَ الأُمَمِ، وَلَكِنْ بِالاِنْفِرَادِس عَلَى الْمُعْتَبَرِينَ، لِئَلاَّ أَكُونَ أَسْعَى أَوْ قَدْ سَعَيْتُ بَاطِلاًش. 3لَكِنْ لَمْ يَضْطَرَّص وَلاَ تِيطُسُ الَّذِي كَانَ مَعِي، وَهُوَ يُونَانِيٌّ، أَنْ يَخْتَتِنَض. 4وَلَكِنْ بِسَبَبِ الإِخْوَةِ الْكَذَبَةِط الْمُدْخَلِينَ خُفْيَةً، الَّذِينَ دَخَلُوا اخْتِلاَساً لِيَتَجَسَّسُوا حُرِّيَّتَنَاظ الَّتِي لَنَا فِي الْمَسِيحِ كَيْ يَسْتَعْبِدُونَا - 5اَلَّذِينَ لَمْ نُذْعِنْ لَهُمْ بِالْخُضُوعِ وَلاَ سَاعَةًع، لِيَبْقَى عِنْدَكُمْ حَقُّ الإِنْجِيلِ. 6وَأَمَّا الْمُعْتَبَرُونَ أَنَّهُمْ شَيْءٌ، مَهْمَا كَانُوا، لاَ فَرْقَ عِنْدِي: اللهُ لاَ يَأْخُذُغ بِوَجْهِ إِنْسَانٍ - فَإِنَّ هَؤُلاَءِ الْمُعْتَبَرِينَ لَمْ يُشِيرُوا عَلَيَّ بِشَيْءٍ. 7بَلْ بِالْعَكْسِ، إِذْ رَأَوْا أَنِّي اؤْتُمِنْتُ عَلَى إِنْجِيلِ الْغُرْلَةِف كَمَا بُطْرُسُ عَلَى إِنْجِيلِ الْخِتَانِق. 8فَإِنَّ الَّذِي عَمِلَ فِي بُطْرُسَ لِرِسَالَةِ الْخِتَانِ عَمِلَ فِيَّك أَيْضاً لِلأُمَمِ. 9فَإِذْ عَلِمَ بِالنِّعْمَةِ الْمُعْطَاةِ لِي يَعْقُوبُ وَصَفَا وَيُوحَنَّا، الْمُعْتَبَرُونَ أَنَّهُمْ أَعْمِدَةٌ، أَعْطَوْنِي وَبَرْنَابَا يَمِينَ الشَّرِكَةِ لِنَكُونَل نَحْنُ لِلأُمَمِ وَأَمَّا هُمْ فَلِلْخِتَانِ. 10غَيْرَ أَنْ نَذْكُرَ الْفُقَرَاءَ. وَهَذَا عَيْنُهُ كُنْتُ اعْتَنَيْتُ أَنْ أَفْعَلَهُ.

11- م- قَارِنْ أع 19:11-26، 1:15

12- ن- أع 2:11-3.

13- هـ- قَارِنْ أع 37:15-39.

بُولُس يُواجِهُ بُطرُسَ نَفسَهُ عِندَمَا تَزَلَّفَ الأَخِيرُ

11وَلَكِنْ لَمَّا أَتَى بُطْرُسُ إِلَى أَنْطَاكِيَةَم قَاوَمْتُهُ مُواجَهَةً، لأَنَّهُ كَانَ مَلُوماً. 12لأَنَّهُ قَبْلَمَا أَتَى قَوْمٌ مِنْ عِنْدِ يَعْقُوبَ كَانَ يَأْكُلُن مَعَ الأُمَمِ، وَلَكِنْ لَمَّا أَتَوْا كَانَ يُؤَخِّرُ وَيُفْرِزُ نَفْسَهُ، خَائِفاً مِنَ الَّذِينَ هُمْ مِنَ الْخِتَانِ. 13وَرَاءَى مَعَهُ بَاقِي الْيَهُودِ أَيْضاً، حَتَّى إِنَّ بَرْنَابَاهـ أَيْضاً

16- أ- التَّبرِير. غلا 24،11،8:3، 24:3، 4:5. أُنظُرْ رو 28:3 مُلاحَظَة.

16- ب- رو 20:3.

انْقَادَ إِلَى رِيَائِهِمْ! 14لَكِنْ لَمَّا رَأَيْتُ أَنَّهُمْ لاَ يَسْلُكُونَ بِاسْتِقَامَةٍ حَسَبَ حَقِّ الإِنْجِيلِ، قُلْتُ لِبُطْرُسَ قُدَّامَ الْجَمِيعِ: «إِنْ كُنْتَ وَأَنْتَ يَهُودِيٌّ تَعِيشُ أُمَمِيّاً لاَ يَهُودِيّاً، فَلِمَاذَا تُلْزِمُ الأُمَمَ أَنْ يَتَهَوَّدُوا؟» 15نَحْنُ1 بِالطَّبِيعَةِ يَهُودٌ وَلَسْنَا مِنَ الأُمَمِ خُطَاةً،

16- ت- نَامُوسُ مُوسَى. غلا 21،19:2، 10،5،2:3-24، 21:4، 13:6. أُنظُرْ المُلاحَظَة غلا 24:3

16- ث- أي الإيمَانُ بِيَسُوعَ المَسِيح.

16- ج- الإيمَان. تك 20:1. أُنظُرْ عب 39:11 مُلاحَظَة.

17- ح- قَارِنْ رو 1:8؛ غلا 6:5.

18- خ- قَارِنْ غلا 2:5-4.

19- د- رو 4:7.

20- ذ- غلا 14:6.

20- ر- رو 8:6-11؛ أف 4:2-6؛ كو 1:3-4.

20- ز- أُنظُرْ أف 24:4 مُلاحَظَة.

المَسِيحِيُّ الحَقِيقِيُّ هُوَ الذِي تَخَلَّى عَنِ الأَعمَاِل لِلخَلاص وتَمَسَّكَ بإيمَانِ المَسِيح

16إِذْ نَعْلَمُ أَنَّ الإِنْسَانَ لاَ يَتَبَرَّرُأ بِأَعْمَالِب النَّامُوسِت، بَلْ بِإِيمَانِث يَسُوعَ الْمَسِيحِ، آمَنَّاجـ نَحْنُ أَيْضاً بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، لِنَتَبَرَّرَ بِإِيمَانِ يَسُوعَ لاَ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ. لأَنَّهُ بِأَعْمَالِ النَّامُوسِ لاَ يَتَبَرَّرُ جَسَدٌ مَا. 17فَإِنْ كُنَّا وَنَحْنُ2 طَالِبُونَ أَنْ نَتَبَرَّرَ فِي الْمَسِيحِحـ نُوجَدُ نَحْنُ أَنْفُسُنَا أَيْضاً خُطَاةً، أَفَالْمَسِيحُ خَادِمٌ لِلْخَطِيَّةِ؟ حَاشَا! 18فَإِنِّي إِنْ كُنْتُ أَبْنِيخـ أَيْضاً هَذَا الَّذِي قَدْ هَدَمْتُهُ، فَإِنِّي أُظْهِرُ نَفْسِي مُتَعَدِّياً. 19لأَنِّي مُتُّد بِالنَّامُوسِ لِلنَّامُوسِ لأَحْيَا لِلَّهِ. 20مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُذ، فَأَحْيَار لاَ أَنَاز بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ. فَمَا أَحْيَاهُ الآنَ فِي الْجَسَدِ فَإِنَّمَا أَحْيَاهُ فِي الإِيمَانِ، إِيمَانِ ابْنِ اللهِ، الَّذِي أَحَبَّنِي وَأَسْلَمَ نَفْسَهُ لأَجْلِي. 21لَسْتُ أُبْطِلُ نِعْمَةَ اللهِ. لأَنَّهُ إِنْ كَانَ بِالنَّامُوسِ بِرٌّش، فَالْمَسِيحُ إِذاً مَاتَ بِلاَ سَبَبٍص.

المراجع

1 (15:2)- يَستَشهِدُ بُولُسُ هُنا بأقوالٍ كانً قد قَالَهَا بُطرُسُ أثناءَ مُواجَهَتِهِ لَهُ (غلا 11:2)، لِكَي يُرِيَهُم أنَّهُ هُوَ وبُطرُس كِلاهُمَا كانا في انسِجَامٍ عَقَائِدِيٍّ تَامّ. وهَذا الانسِجَامُ كانَ أَساسَ مُوَاجَهَةِ بُولُس لِبُطرُس لأنَّ بُولُسَ رَأَى أن بُطرُسَ لم يُمَارِسْ ما كانَ هُوَ أيضًا يُؤمِنُ بِهِ عِندَمَا جَاءَ المُتَزَمِّتُونَ لِزِيَارَتِهِ، أي زِيَارَة بُطرُس.

2 (17:2)- أي نَحنُ "اليَهُود" (رو 19:3-23). يُمكِنُ تَبسِيطُ المَقطَع هَكَذا: "إذا كُنَّا نَحنُ اليَهُودُ ونَحنُ مُتَبَرِّرينَ بِالمَسِيحِ، لا زِلنَا نَظُنُّ أنَّنَا خُطَاةٌ بالنِّسبَةِ لِلنَّامُوس، فَهَلِ المَسِيحُ هُوَ الذِي يَجعَلُنا نَظُنُّ هَكَذا؟ كَلاَّ بَتاتًا! لَكِنَّ المُشكِلَةَ تَقَعُ فِي أنَّ البَعضَ لايَزَالُ يُحَاوِلُ أنْ يَبقَى تَحتَ النَّامُوسِ لِيَتَبَرَّرَ بِأعمَالِ النَّامُوس (قارن غلا 1:5-4).

  • عدد الزيارات: 1240