بَينَمَا يَرمُزُ سِفرُ عَزرَا رُوحِيًّا إلَى قَرارِ المُؤمِن بِمُتَابَعَةِ جِهَادِ التَّكرِيس، يَرمُزُ سِفرُ نَحَمْيَا إلَى وُقُوفِ المُؤمِن عَلَى رِجلَيهِ ثَانِيَةً، مُلحَقًا فِي سِفرِ أستِير بِمَأخَذٍ بُطُولِيّ، تَعويضًا عَلَى الإهَانَةِ المَاضِيَةِ التِي لَحِقَت بِهِ عِندَ ابتِعَادِهِ عَنِ الرَّبِّ وَغَوصِهِ في وَحلِ الخَطِيَّة. مَا حَدَثَ فِي زَمَنِ العَودَةِ مِنَ السَّبِي